اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الجمعة 19 رمضان 1445 هجرية
?????????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ???????????? ??????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????????? ???????? ?????? ???????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

أمرنا

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



ثنائي سولفيت البوتاسيوم :   E228  
  • المضاف الغذائي رقم E228 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى ثنائي سولفيت البوتاسيوم و ترجمته باللغة الانجليزية هو POTASSIUM HYDROGEN SULPHITE المضاف الغذائي رقم E228 عبارة عن ينتمي ثنائي كبريتيت البوتاسيوم إلى عائلة الكبريتيت. هذه تحمي الطعام من التلف عن طريق تعطيل أو تثبيط نمو البكتيريا أو العفن. كما أنها مضادات الأكسدة ومثبتات اللون.
    مشتق البوتاسيوم من ثاني أكسيد الكبريت E220 ، المعروف أيضا باسم "ملح أحادي البوتاسيوم لحمض الكبريتيك".
    يتكون ثاني أكسيد الكبريت عند حرق خامات الكبريت أو الكبريتيت. يمكن إضافة الغاز النقي (E 200) أو مزيج من الأحماض الكبريتية مع الصوديوم أو البوتاسيوم أو الكالسيوم (كبريتيت ، E 221-228) إلى الطعام.
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E228 من كيميائي و يتكون من مواد خامات الكبريت و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E228 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بمواد حافظة
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E228 كمضاد للأكسدة و عامل للتبيض (ماعدا للطحين) و عامل للحفظ وعامل لمعالجة الطحين و من استعمالاته : الفواكه والخضروات (خاصة المجففة) والنبيذ والخمور والتوابل والبيرة وبعض بسكويت فاتح للشهية وعصير التفاح والفواكه المسكرة والرخويات والقشريات على وجه الخصوص.
    في صناعة المواد الغذائية ، يمكن اعتباره "مضاف غذائي شامل" لأن تطبيقاته تغطي مجموعة واسعة من المنتجات.
    و من التطبيفات التي يستعمل فيها : مضاد للأكسدة - يحمي الطعام من التلف الناجم عن الأكسدة،
    مادة حافظة - تساعد على الحماية من تلف الطعام الناجم عن الكائنات الحية الدقيقة،
    عامل مضاد للجراثيم،
    لضبط وتثبيت اللون والتلوين،
    مقوي للعجين،
    عامل معالجة الدقيق،
    عامل مؤكسد أو مختزل،
    مطهر.
  • من مخاطر المضاف الغذائي E228 الأضرار التالية : ثنائي كبريتيت البوتاسيوم ، إذا ابتلع ، يمكن أن يسبب تهيج المعدة وكذلك الحساسية.
    يعمل ضد العفن والبكتيريا ويقلل من عمليات الأكسدة ، وكذلك عملية التحمير الطبيعية ويعمل كمبيضة. يتم تدمير حمض اللبنيك بواسطة ثاني أكسيد الكبريت. بعض البكتيريا الموجودة في الأمعاء البشرية ، مثل تلك الموجودة في جنس Desulfibrio ، تعيش على هذه المواد الكبريتية وبالتالي تتكاثر بشكل رائع.
    بالإضافة إلى ذلك ، يظن بعض الباحثين بأن العديد من الأمراض المزمنة والالتهابية في الأمعاء يمكن أن تكون بسبب استهلاك الأطعمة المحفوظة بمواد تحتوي على الكبريت. من المحتمل أن يكون وجود البكتيريا المختزلة للكبريتات ، مثل Desulfovibrio ، هو سبب تلف الغشاء المخاطي في الأمعاء.
    يتجاوز التعرض المحسوب للكبريتات المدخول اليومي المقبول (ADI) لجميع الفئات السكانية. كما تم الإبلاغ عن مظاهر "الحساسية": لويحات الجلد ، أعراض الجهاز التنفسي ، التهاب الجلد ، خلايا النحل ، إلخ. يجب على المصابين بالربو والأشخاص الذين لديهم حساسية من الأسبرين تجنب الكبريتات.
    يمكن أن يؤدي التعرض لمستويات منخفضة من ثاني أكسيد الكبريت إلى تشنج قصبي بسرعة مع تضييق الشعب الهوائية وتورم الشعب الهوائية. هذا يمكن أن يؤدي إلى العطس ونوبات البرد ، وخلايا النحل ، وتهيج الجلد الأخرى ، والصداع.
    المضافات الاصطناعية ليس لها قيمة بيولوجية ، وبالتالي فإن هيدروسلفات البوتاسيوم ليس له فائدة للجسم.
    تشمل مجموعة المخاطر الأشخاص الذين يتم تعطيل إنتاجهم من ثيامين بيروفوسفات (شكل حيوي من فيتامين ب) بواسطة كبريتيد. في هؤلاء الناس ، بعد تناول E228 ، تتطور اختلالات الجهاز الهضمي والعصبي.
    يوصى باجتناب استخدام المنتجات التي تحتوي على هذا المضاف الغذائي الاصطناعي للأشخاص الذين يعانون من الأمراض الحادة للجهاز الهضمي .
    مضاف غذائ سام ، يجب تجنبه على الإطلاق
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E228 و منها ما يلي : قد يولد الحساسية

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1