اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الخميس 10 شوال 1445 هجرية
???? ?????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ????????? ???????????? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ??????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ????????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

طلاق

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



حمض اللاكتيك (Dl-و D-,L-) :   E270  
  • المضاف الغذائي رقم E270 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى حمض اللاكتيك (Dl-و D-,L-) و ترجمته باللغة الانجليزية هو LACTIC ACID المضاف الغذائي رقم E270 عبارة عن أحماض اللاكتيك (أحماض هيدروكسي بروبانويك) هي أحماض عضوية تتكون سلسلتها من ثلاث ذرات كربون. أيونات اللاكتات هي القواعد المرافقة لهذه الأحماض.
    تدين الأحماض اللبنية باسمها للحليب ، ومن ثم تم استخراج أحد إينانتيومرز (L-lactic acid ، أو S) لأول مرة من قبل الكيميائي السويدي Carl Wilhelm Scheele ، ولكنه موجود على نطاق واسع (غالبا ما يتم فصله على أنه لاكتات) في الكائنات الحية حيث يلعب دورا في العمليات الكيميائية الحيوية المختلفة (بما في ذلك إنتاج الطاقة أثناء الجهد العضلي اللاهوائي) ، وفي المنتجات ذات الأصل الحي ، على سبيل المثال في النبيذ ،بعض الفواكه والخضروات ، مخلل الملفوف وغيرها من المنتجات المخمرة ، إلخ.
    هناك نوعان رئيسيان من التخمير البكتيري الذي ينتج حمض اللاكتيك: في النبيذ ومنتجات الألبان.
    1-في النبيذ ، هذا هو التخمير الخبيث: حمض L- الماليك ، الموجود بشكل طبيعي في النبيذ ، يتحلل إلى حمض L-lactic تحت تأثير البكتيريا.
    2-في الحليب ومنتجات الألبان ، يأتي حمض S-lactic من انهيار اللاكتوز بواسطة البكتيريا. كلما كان الحليب طازجا ، قل حمض اللاكتيك الذي يحتوي عليه.
    الجيلاتين عبارة عن مادة صلبة شفافة أو شفافة أو صفراء قليلا ، لا طعم لها تقريبا وعديمة الرائحة ، يتم الحصول عليها عن طريق الغليان المطول للأنسجة الضامة (الجلود) أو عظام الحيوانات (بشكل رئيسي لحم الخنزير ولحم البقر والأسماك).
    الجيلاتين هو مزيج من البروتينات التي يتم الحصول عليها عن طريق التحلل الجزئي للكولاجين المستخرج من الجلد مثل جلد الخنزير (الخنزير) والعظام والغضاريف وما إلى ذلك.
    على المستوى الصناعي ، يتم إنتاج الجيلاتين من المنتجات الثانوية من اللحوم ، وخاصة عظام وجلود الماشية أو الخنازير المخصصة للاستهلاك البشري.
    يمثل الجيلاتين الذي لا يحتوي على لحم و شحوم نسبة جد قليلة في العالم : أقل من 5٪ من الإنتاج العالمي.
    الجيلاتين ، الذي يشار إليه أحيانا بالرمز E441 ، مشتق من جلد وعظام الخنازير أو الماشية. ليس لها قيمة غذائية على هذا النحو.
    تستخدم كمادة مضافة في الآيس كريم أو اللبن أو الكعك ، وكذلك في العديد من الحلويات والحلويات الأخرى.
    يتم استخدام الجيلاتين (الأغنام أو لحم الخنزير) أو الكازين (بروتين حليب البقر). يمكننا أيضا العثور على الألبومين ، المشتق من بياض البيض أو حتى دم الحيوان.

  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E270 من كيميائي و يتكون من مواد الحليب أو النبيد و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E270 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بحمضيات
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E270 كمعدل للحموضة و من استعمالاته : يستخدم حمض اللبنيك في صناعة المواد الغذائية كمادة مضافة (E270) كمضاد للأكسدة أو محمض أو محسن للنكهة. يأتي حمض اللبنيك أيضا على شكل أملاح: ملح الصوديوم (E325) وملح البوتاسيوم (E326) وملح الكالسيوم (E327). هذه الأملاح في شكل مسحوق وهي أيضا قابلة للذوبان في الماء.
    يشارك حمض اللبنيك في عمليات كيميائية حيوية مختلفة. على عكس ما يوحي به اسمها ، فهي ليست موجودة فقط في الحليب ، ولكن أيضا في النبيذ وبعض الفواكه والخضروات والعضلات.
    تجاريا ، يتم إنتاج المادة المضافة عن طريق التخمير البكتريولوجي للكربوهيدرات (السكروز ، الجلوكوز ، اللاكتوز ، نشا الذرة ، ...) يحتمل أن تكون معدلة وراثيا ، أو صناعيا عن طريق التحلل المائي للاكتونيتريل.
    مصنوعة من التخمير البكتيري للدبس (نفايات صنع السكر). غير موجود في الحليب. تحتوي جميع المنتجات المخمرة (منتجات الألبان أم لا) على حمض اللبنيك من أصل بكتيري. على نطاق تجاري ، أعدت فقط من السكر.
    الجيلاتين عبارة عن مادة صلبة شفافة أو شفافة أو صفراء قليلا ، لا طعم لها تقريبا وعديمة الرائحة ، يتم الحصول عليها عن طريق الغليان المطول للأنسجة الضامة (الجلود) أو عظام الحيوانات (بشكل رئيسي لحم الخنزير ولحم البقر والأسماك).
    يحتوي الصابون ومستحضرات التجميل أحيانا على شحم الصوديوم المستخرج من الدهون من أجسام الماشية.
    على الرغم من اسمه المضلل ، فإن "زيت القندس" الموجود في مستحضرات التجميل هو ببساطة الاسم الإنجليزي لزيت الخروع ، وهو نباتي جيدا. يحل محل في العديد من الاستخدامات castoreum ، الذي يأتي من غدة القنادس. ستكون ترجمة "زيت القندس" غير دقيقة أيضا ، وكلمة "سمور" تعني "سمور" باللغة الإنجليزية.
    تصنع الجلالتين أيضا من ال Castoréum هو إفراز زيتي ذو رائحة تنتجه غدد معينة بواسطة نوعين موجودين من جنس القندس: ألياف الخروع في أوراسيا وكاستور كانادينسيس في أمريكا الشمالية.
    تفتح هذه الغدد في عباءة الحيوان ، بالقرب من القضيب والشرج (حيث توجد أيضا غدة خارجية أخرى ذات رائحة).
    تم استخدام Castoreum كمضاف غذائي منذ أوائل القرن العشرين. يتم استخدامه لتذوق السجائر وكمكون غذائي. على وجه الخصوص ، غالبا ما يستخدم في نكهة الفانيليا الطبيعية ويستخدم أيضا ، بدرجة أقل ، كمكون من نكهات التوت والفراولة لبعض الحلويات. يتم استخدامه أقل وأقل في المنتجات الاستهلاكية
  • من مخاطر المضاف الغذائي E270 الأضرار التالية : لا ينصح باستخدام المادة المضافة للرضع والأطفال الصغار الذين لا يستطيعون استقلابها .
    لحم الخنزير الجيلاتين

    ملاحظة: يمكن إنتاج المادة المضافة، بشكل مباشر أو غير مباشر، باستخدام التكنولوجيات الحيوية المعدلة وراثيا.
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E270 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1