اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الخميس 17 شوال 1445 هجرية
???? ??????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ?????? ????????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ????????????? ??????????????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

مخ

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



هيدروكسي تولويان البوتيل :   E321  
  • المضاف الغذائي رقم E321 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى هيدروكسي تولويان البوتيل و ترجمته باللغة الانجليزية هو BUTYLATED HYDROXYTOLUENE (BHT) المضاف الغذائي رقم E321 عبارة عن بوتيل هيدروكسي تولوين ، BHT أو 2،6-di-tert-butyl-4-methylphenol هو مركب عطري ، مشتق من الباراكريسول (4-ميثيل فينول) ،جنبا إلى جنب مع العديد من المركبات الأخرى ، يتم استخراج p-cresol تقليديا من قطران الفحم ، والمواد المتطايرة التي يتم الحصول عليها في تحميص الفحم لإنتاج فحم الكوك. تحتوي هذه البقايا على نسبة قليلة من وزن الفينول والكريزول. صناعيا ، يتم تحضير p-cresol حاليا بشكل أساسي من خلال طريق من خطوتين يبدأ بسلفنة التولوين.
    وهي فينولات منتشرة على نطاق واسع (تسمى أحيانا الفينولات) والتي قد تكون إما طبيعية أو مصنعة. يتم تصنيفها أيضا على أنها ميثيل فينول.
    في الكيمياء العضوية ، مجموعة الميثيل هي ألكيل مشتق من الميثان ، يحتوي على ذرة كربون واحدة مرتبطة بثلاث ذرات هيدروجين ، لها الصيغة الكيميائية CH3.
    جنبا إلى جنب مع العديد من المركبات الأخرى ، يتم استخراج o-cresol تقليديا من قطران الفحم ، والمواد المتطايرة التي يتم الحصول عليها في إنتاج فحم الكوك من الفحم. مادة مصدر مماثلة هي بقايا البترول. تحتوي هذه البقايا على نسبة قليلة من وزن الفينول والكريزول الأيزومري. بالإضافة إلى المواد المشتقة من هذه المصادر الطبيعية ، يتم إنتاج حوالي ثلثي إمدادات العالم الغربي عن طريق مثيلة الفينول باستخدام الميثانول.
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E321 من كيميائي و يتكون من مواد مثيلة الفينول مع الميثانول و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E321 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بمضادات الأكسدة
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E321 كعامل مساعد و مضاد للأكسدة و من استعمالاته : ...
  • من مخاطر المضاف الغذائي E321 الأضرار التالية : الآثار الجانبية المتنوعة المبلغ عنها:
    - يسبب تأثيرات مطفرة ، يزعج تكوين الدم ،
    — الغدد الصماء السامة التي تعطل المحتملة ،
    — يسبب الحساسية (الشرى المزمن ، تشنج قصبي ، ...) ،
    — يرفع مستوى الكوليسترول التراكمي في الأنسجة الدهنية ،
    - المتعلقة بالاضطرابات السلوكية (الاهتمام بالأطفال) ،
    — ضار للكبد وإنتاج الإنزيمات والأمعاء [،— بجرعات عالية: زرقة يحتمل أن تكون خطرة ، خاصة عند الأطفال ،
    - إلخ ،
    — خنازير غينيا (الفئران): زيادة معدل وفيات الخلايا الليمفاوية التائية ، والتعرض للإجهاد التأكسدي.
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E321 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1