اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم السبت 12 شوال 1445 هجرية
? ?????? ???????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ??????????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ??????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ????????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

سم الله

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



حمض الليمون :   E330  
  • المضاف الغذائي رقم E330 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى حمض الليمون و ترجمته باللغة الانجليزية هو CITRIC ACID المضاف الغذائي رقم E330 عبارة عن تم عزل حامض الستريك لأول مرة في عام 1784 من قبل الكيميائي السويدي كارل فيلهلم شيل من عصير الليمون. يمكن أن توجد في شكل لا مائي أو أحادي الهيدرات. يتبلور الشكل اللامائي في الماء الساخن بينما يتكون مونوهيدرات عن طريق التبلور من محلول مائي بارد.
    بدأ الإنتاج الصناعي لحامض الستريك في إيطاليا في 1890s. تمت معالجة عصير الفاكهة بالجير المطفأ (هيدروكسيد الكالسيوم Ca(OH)2) لترسيب سترات الكالسيوم ، ثم تمت معالجة الأخير بمحلول مخفف من حمض الكبريتيك H2SO4 لاستعادة حامض الستريك.
    في عام 1917 ، اكتشف الكيميائي الأمريكي جيمس كوري أن بعض سلالات الرشاشيات السوداء يمكن أن تنتج حمض الستريك بكفاءة ، وبدأت شركة الأدوية Pfizer الإنتاج الصناعي باستخدام هذه الطريقة بعد ذلك بعامين ، تليها شركة Citrique البلجيكية في عام 1929.
    يمكن نقل السيترات من الميتوكوندريا إلى السيتوسول ليتم تحللها إلى أكسالوأسيتات وأسيتيل-CoA لتمكين التخليق الحيوي للأحماض الدهنية. كما أنه يعمل كمستجيب خيفي لكربوكسيلاز أسيتيل-CoA ، وهو الإنزيم التنظيمي لتحويل أسيتيل-CoA إلى malonyl-CoA ، وهي خطوة بدء التخليق الحيوي للأحماض الدهنية.
    يوجد حمض الستريك بشكل طبيعي في ثمار الحمضيات مثل الليمون ، ولكن كل الإنتاج الحالي لحمض الستريك تقريبا يأتي من تخمير المحاليل الحلوة بفضل فطر Aspergillus niger المحسن وراثيا في بعض الأحيان.
    نباتي - لا يحتوي حامض الستريك على مصادر حيوانية.
    قد تحتوي على كائنات معدلة وراثيا - يمكن إنتاج حامض الستريك من شراب الجلوكوز من الذرة المعدلة وراثيا و / أو من الفطريات المعدلة وراثيا.
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E330 من نباتي و يتكون من مواد كيميائي و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E330 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بحمضيات
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E330 كمعدل للحموضة مضادة للأسمدة و عامل فصل و من استعمالاته : حمض الستريك من المضافات الغذائية الأكثر استخداما، خاصة في المشروبات مثل المشروبات الغازية والمربيات والحلويات والعديد من السلع المعلبة والعديد من الأطعمة الأخرى. غالبا ما يستخدم كمحمض وكثيرا ما يحل محل الليمون.
  • من مخاطر المضاف الغذائي E330 الأضرار التالية : حمض الستريك المستهلك بانتظام أو بجرعات عالية يمكن أن يتلف مينا الأسنان.
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E330 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1