أبو عمرو الزاهد سمع الكثير ورحل إلى الآفاق المتباعدة وسمع منه الحفاظ الكبار وكان فقيرا متقللا يضرب اللبن بقبور الفقراء ويتقوت برغيف وجزرة أو بصلة ويقوم الليل كله توفي في جمادى الآخرة منها عن خمس وتسعين سنة
عدد المشاهدات *:
295624
295624
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013