اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الجمعة 11 شوال 1445 هجرية
??? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ?????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ????????????? ?????????????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ????????? ?????????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

صلى

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :

1 : باب كراهة الحديث بعد العشاء الآخرة المراد به الحديث الذي يكون مباحا في غير هذا الوقت وفعله وتركه سواء فأما الحديث المحرم أو المكروه في غير هذا الوقت فهو في هذا الوقت أشد تحريما وكراهة وأما الحديث في الخير كمذاكرة العلم وحكايات الصالحين ومكارم الأخلاق والحديث مع الضيف ومع طالب حاجة ونحو ذلك فلا كراهة فيه بل هو مستحب وكذا الحديث لعذر وعارض لا كراهة فيه وقد تظاهرت الأحاديث الصحيحة على كل ما ذكرته 1746 - عن أبي برزة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها متفق عليه 1747 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلى العشاء في آخر حياته فلما سلم قال أرأيتكم ليلتكم هذه فإن على رأس مئة سنة لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض اليوم أحد متفق عليه 1748 - وعن أنس رضي الله عنه أنهم انتظروا النبي صلى الله عليه وسلم فجاءهم قريبا من شطر الليل فصلى بهم يعني العشاء قال ثم خطبنا فقال ألا إن الناس قد صلوا ثم رقدوا وإنكم لن تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة رواه البخاري

Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
الكتب العلمية
العقيدة
فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد
قوله تعالى : ليس لك من الأمر شيء
الكتب العلمية

قوله : فأنزل الله : - ليس لك من الأمر شيء - قال ابن عطية : كأن النبي صلى الله عليه وسلم لحقه في تلك الحال يأس من فلاح كفار قريش ، فقيل له بسبب ذلك - ليس لك من الأمر شيء - أي عواقب الأمور بيد الله ، فامض أنت لشأنك ، ودم على الدعاء لربك .
وقال ابن إسحاق : - ليس لك من الأمر شيء - في عبادي إلا ما أمرتك به فيهم .
قوله : وفيه عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ـ إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر : ـ اللهم العن فلاناً وفلاناً بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد . فأنزل الله - ليس لك من الأمر شيء - وفي رواية يدعو على صفوان بن أمية ، وسهيل بن عمرو ، والحارث بن هشام فنزلت - ليس لك من الأمر شيء - .
قوله : وفيه أي في صحيح البخاري . رواه النسائي .
قوله : عن ابن عمر هو عبد الله بن عمر بن الخطاب ، صحابي جليل ، شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاح ، مات سنة ثلاث وسبعين في آخرها أو في أول التي تليها .
قوله : أنه سمع رسول الله هذا القنوت على هؤلاء بعد ما شج وكسرت رباعيته يوم أحد .
قوله : اللهم العن فلاناً وفلاناً قال أبو السعادات : أصل اللعن والطرد والإبعاد من الله . ومن الخلق السب والدعاء وتقدم كلام شيخ الإسلام رحمه الله .
قوله : فلاناً وفلاناً يعني صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام ، كما بينه في الرواية الآتية .
وفيه : جواز الدعاء على المشركين بأعيانهم في الصلاة ، وأن ذلك لا يضر في الصلاة .
قوله : بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده قال أبو السعادات : أي أجاب حمده وتقبيله. وقال السهيلي: مفعول سمع محذوف، لأن السمع متعلق بالأقوال والأصوات دون غيرها فاللام تؤذن بمعنى زائد وهو الاستجابة للسمع ، فاجتمع في الكلمة الإيجاز والدلالة على الزائد ، وهو الاستجابة لمن حمده .
وقال ابن القيم رحمه الله ما معناه : سمع الله لمن حمده باللام المتضمنة معنى استجاب له . ولا حذف وإنما هو مضمن .
قوله : ربنا لك الحمد في بعض روايات البخاري بإسقاط الواو . قال ابن دقيق العيد : كأن إثباتها دال على معنى زائد ، لأنه يكون التقدير : ربنا استجب ولك الحمد . فيشتمل على معنى الدعاء ومعنى الخبر .
قال شيخ الإسلام : والحمد ضد الذم ، والحمد يكون على محاسن المحمود مع المحبة له . كما أن الذم يكون على مساويه مع البغض له .
وكذا قال ابن القيم : وفرق بينه وبين المدح بأن الأخبار عن محاسن الغير إما أن يكون إخبار مجرداً عن حب وإرادة ، أو يكون مقروناً بحبه وإرادته . فإن كان الأول فهو المدح ، وإن كان الثاني فهو الحمد . فالحمد إخبار عن محاسن المحمود مع حبه وإجلاله وتعظيمه . ولهذا كان خبراً يتضمن الإنشاء بخلاف المدح ، فإنه خبر مجرد . فالقائل إذا قال : الحمد لله أو قال ربنا ولك الحمد تضمن كلامه الخبر عن كل ما يحمد عليه تعالى بإسم جامع محيط متضمن لكل فرد من أفراد الجملة المحققة والمقدرة ، وذلك يستلزم إثبات كل كمال يحمد عليه الرب تعالى ، ولهذا لا تصلح هذه اللفظة على هذا الوجه ولا تنبغي إلا لمن هذا شأنه ، وهو الحميد المجيد .
وفيه : التصريح بأن الإمام يجمع بين التسميع والتحميد ، وهو قول الشافعي وأحمد وخالف في ذلك مالك وأبو حنيفة ، وقالا : يقتصر على سمع الله لمن حمده .
قوله : وفي رواية يدعو على صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام .
وذلك لأنهم رؤوس المشركين يوم أحد ، هم وأبو سفيان بن حرب ، فما استجيب له صلى الله عليه وسلم فيهم بل أنزل الله - ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم - فتاب عليهم فأسلموا وحسن إسلامهم . وفي كله معنى شهادة أن لا إله إلا الله الذي له الأمر كله ، يهدي من يشاء بفضله ورحمته ، ويضل من يشاء بعدله وحكمته .
وفي هذا من الحجج والبراهين ما يبين بطلان ما يعتقده عباد القبور في الأولياء والصالحين . بل في الواغيت من أنهم ينتفعون من دعاهم ، ويمنعون من لاذ بحماهم . فسبحان من حال بينهم وبين فهم الكتاب . وذلك عدله سبحانه ، وهو الذي يحول بين المرء وقلبه ، وبه الحول والقوة .
قوله وفيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أنزل الله عليه # 26 : 214 # - وأنذر عشيرتك الأقربين - قال - يا معشر قريش ـ أو كلمة نحوها ـ اشتروا أنفسكم لا أغنى عنكم من الله شيئاً . يا عباس بن عبد المطلب لا أغنى عنك من الله شيئاً . يا صفية عمة رسول الله ، لا أغنى عنك من الله شيئاً . يا فاطمة بنت محمد ، سليني من مالي ما شئت ، لا أغنى عنك من الله شيئاً - .
قوله : وفيه أي وفي صحيح البخاري .
قوله : عن أبي هريرة اختلف في اسمه . وصحيح النووي أن اسمه عبد الرحمن ابن صخر ، كما رواه الحاكم في المستدرك عن أبي هريرة قال : كان اسمي في الجاهلية عبد الرحمن وروى الدولابى بإسناده عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه عبد الله وهو دوسي من فضلاء الصحابة وحفاظهم ، حفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم أكثر مما حفظه غيره مات سنة سبع أو ثمان أو تسع وخمسين ، وهو ابن ثمان وسبعين سنة .
قوله : قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيح من رواية ابن عباس صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصفا .


عدد المشاهدات *:
466217
عدد مرات التنزيل *:
94293
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 28/02/2015

الكتب العلمية

روابط تنزيل : قوله تعالى : ليس لك من الأمر شيء
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  قوله تعالى : ليس لك من الأمر شيء لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
الكتب العلمية


@designer
1