رويم بن أحمد
 
ويقال ابن محمد بن رويم بن يزيد أبو الحسن ويقال أبو محمد أحد أئمة الصوفية كان عالما بالقرآن ومعانيه وكان يتفقه على مذهب داود بن الظاهري قال بعضهم كان رويم يكتم حي الدنيا أربعين سنة ومعناه أنه تصوف أربعين سنة ثم لما ولي إسماعيل بن إسحاق القضاء ببغداد جعله وكيلا في بابه فترك التصوف ولبس الخز والقصب والديبقى وركب الخيل وأكل الطيبات وبنى الدور