ثم دخلت سنة ست وخمسين وثلثمائة
 
استهلت هذه السنة والخليفة المطيع لله والسلطان معز الدولة بن بويه الديلمي وفيها عملت الروافض في يوم عاشوراء عزاء الحسين على عادة ما ابتدعوه من النوح وغيره كما تقدم