ثم دخلت سنة أربع وسبعين وثلثمائة
 
فيها جرى الصلح بين صمصامة وبين عمه فخر الدولة فأرسل الخليفة لفخر الدولة خلعا وتحفا قال ابن الجوزي وفي رجب منها عمل عرس في درب رياح فسقطت الدار على من فيها فهلك أكثر النساء بها ونبش من تحت الردم فكانت المصيبة عامة وفيها كانت وفاة: