محمد بن أمير المؤمنين
 
ويكنى بأبي الفضل كان قد جعله ولي عهده من بعده وضربت السكة باسمه وخطب له الخطباء على المنابر ولقب بالغالب بالله فلم يقدر ذلك توفي فيها عن سبع وعشرين سنة