حمزة بن إبراهيم بن عبدالله
 
أبو الخطاب المنجم حظي عند بهاء الدولة وعلماء النجوم وكان له بذلك وجاهة عنده حتى أن الوزراء كانوا يخافونه ويتوسلون به إليه ثم صار أمره طريدا بعيدا حتى مات يوم مات بالكرخ من سامرا غريبا فقيرا مفلوجا قد ذهب ماله وجاهه وعقله