ثم دخلت سنة خمس وثلاثين وأربعمائة
 
فيها ردت الجوالي إلى نواب الخليفة وفيها ورد كتاب من الملك طغر لبك إلى جلال الدولة يأمره بالإحسان إلى الرعايا والوصاة بهم قبل أن يحل به ما يسوءه