محمد بن أمير المؤمنين المقتدي
 
عرض له جدري فمات فيها وله تسع سنين فخزن عليه والده والناس وجلسوا للعزاء فأرسل إليهم يقول إن لنا في رسول الله أسوة حسنة حين توفي ابنه إبراهيم وقال الله تعالى والذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ثم عزم على الناس فانصرفوا