ثم دخلت سنة تسع وأربعين وخمسمائة
 
فيها ركب الخليفة المقتفي في جيش كثيف إلى تكريت فحاصر قلعتها ولقي هناك جمعا من الأتراك والتركمان فأظفره الله بهم ثم عاد إلى بغداد