قيماز بن عبدالله
 
قطب الدين المستنجدي وزر للخليفة المستضيء وكان مقدما على العساكر كلها ثم خرج على الخليفة وقصد أن ينهب دار الخلافة فصعد الخليفة فوق سطح في داره وأمر العامة بنهب دار قيماز فنهبت وكان ذلك بإفتاء الفقهاء فهرب فهلك هو ومن معه في المهامه والقفاز