الأمير علم الدين سليمان بن حيدر الحلبي
 
كان من أكابر الدولة الصلاحية وفي خدمة السلطان حيث كان وهو الذى أشار على السلطان بتخريب عسقلان واتفق مرضه بالقدس فاستأذن في أن يمرض بدمشق فأذن له فسار منها فلما وصل إلى غباغب مات بها في أواخر ذي الحجة وفي رجب منها توفي الأمير الكبير نائب دمشق