أبو السعادات الحلي
 
التاجر البغدادي الرافضي كان في كل جمعة يلبس لأمة الحرب ويقف خلف باب داره والباب مجاف عليه والناس في صلاة الجمعة وهو ينتظر أن يخرج صاحب الزمان من سرداب سامرا يعني محمد بن الحسن العسكري ليميل بسيفه في الناس نصرة للمهدي