سيف الدين محمد بن عروة الموصلي
 
المنسوب إليه مشهد ابن عروة بالجامع الأموي لأنه أول من فتحه وقد كان مشحونا بالحواصل الجامعية وبنى فيه البركة ووقف فيه على الحديث درسا ووقف خزائن كتب فيه وكان مقيما بالقدس الشريف ولكنه كان من خواص أصحاب الملك المعظم فانتقل إلى دمشق حين خرب سور بيت المقدس إلى أن توفي بها وقبره عند قباب أتابك طغتكين قبلي المصلى رحمه الله