الوزير صفي الدين بن شكر
 
في هذه السنة وأثنى عليه وعلى محبته للعلم وأهله وأن له مصنفا سماه البصائر وأنه تغضب عليه العادل ثم ترضاه الكامل وأعاده إلى وزارته وحرمته ودفن بمدرسته المشهورة بمصر وذكر أن أصله من قرية يقال لها دميرة بمصر