ثم دخلت سنة ثلاث وخمسين وستمائة
 
قال السبط فيها عاد الناصر داود من الانبار إلى دمشق ثم عاد وحج من العراق وأصلح بين العراقيين وأهل مكة ثم عاد معهم إلى الحلة قال أبو شامة وفيها في ليلة الاثنين ثامن عشر صفر توفي بحلب الشيخ الفقيه