ثم دخلت سنة إحدى وستين وستمائة
 
استهلت وسلطان البلاد الشامية والمصرية الظاهر بيبرس وعلى الشام نائبه آقوش النجيبي وقاضي دمشق ابن خلكان والوزير بها عز الدين بن وداعة وليس للناس خليفة وإنما تضرب السكة باسم المستنصر الذي قتل