والشيخ شمس الدين محمد بن إبراهيم بن عبد السلام
 
عرف بابن الحبلى كان من خيار الناس يتردد إلى عكا أياما حين ما كانت في أيدي الفرنج في فكاك أسارى المسلمين جزاه الله خيرا وعتقه من النار وأدخله الجنة برحمته