الشيخ سليمان التركماني
 
الموله الذي كان يجلس على مصطبته بالعلبيين وكان قبل ذلك مقيما بطهارة باب البريد وكان لا يتحاشى من النجاسات ولا يتقيها ولا يصلي الصلوات ولا ياتيها وكان بعض الناس من الهمج له فيه عقيدة قاعدة الهمج الرعاع الذين هم أتباع كل ناعق من المولهين والمجانين ويزعمون أنه يكاشف وأنه رجل صالح ودفن بباب الصغير في يوم كثير الثلج وفي يوم عرفة توفيت