الامير سيف الدين بلبان
 
طرفا بن عبد الله الناصري كان من المقدمين بدمشق وجرت له فصلو يطول ذكرها ثم توفي بداره عند مأذنة فيروز ليلة الاربعاء حادي عشرين ربيع الاول ودفن بتربة اتخذها إلى جانب داره ووقف عليها مقرئين وبنى عندها مسجدا بأمام ومؤذن