باب انتقام الرب جلّ وعز من خلقه بالقحط اذا انتهكت محارم الله
 
قوله "باب انتقام الرب عز وجل من خلقه بالقحط إذا انتهكت محارمه "هكذا وقعت هذه الترجمة في رواية الحموي وحده خالية من حديث ومن أثر قال بن رشيد كأنها كانت في رقعة مفردة فاهملها الباقون وكأنه وضعها ليدخل تحتها حديثا وأليق شيء بها حديث عبد الله بن مسعود يعني المذكور في ثاني باب من الاستسقاء وأخر ذلك ليقع له التغيير في بعض سنده كما جرت به عادته غالبا فعاقه عن ذلك عائق والله أعلم
(2/501)