الخاتمة
 
الخاتمة
هذا ما تَيَسَّرَ جمعُه في موضوع أخطاء الأنام حول الرُّؤَى والأحلام، وقد يكون وقع في بعضها التِّكرار أو الاختصار، [مع أنَّ بعضَ المسائل من حقِّها البسط ثم الاختيار؛ لكن فعلتُ ذلك لعلَّ اللهَ أن ينفعَ به مَن شاء من الكبار والصِّغار]؛ فعلى كلِّ حال فما أصبتُ فيه فمن الله، وما أخطأتُ فيه فمن نفسي والشَّيطان، والله وحدَه هو المستعان وعليه التكلان.