ما هو الحكم إذا كان الخليفة مسبوقا وفي المأمومين مسبوق؟
 
إذا كان الخليفة مسبوقا كمن أدرك الركعة الرابعة مع الإمام فحصل العذر للإمام فاستخلفه فإنه يكمل لهم الصلاة فيأتي بالركعة الرابعة ويجلس للتشهد ثم يشير إلى المأمومين بأن يجلسوا ويقوم لقضاء ما عليه
فإذا سلم سلم معه من لم يكن مسبوقا وقام المسبوق لقضاء ما عليه
فإن لم يعمل بإشارة الخليفة وقام لقضاء ما عليه عند قضاء الخليفة بطلت عليه صلاته ولو أنه لم يسلم إلا بسلام الخليفة