باب ابتداء اسم أَبيه على العين.
عُبَيد الله بن عَبد الكريم، أَبو زُرعَة الرازي، وهو ابن عَبد الكريم بن يزيد بن روح، مولى عياش بن مُطَرِّف القُرَشي
:
رَوَى عَن: خلاد بن يحيى، وأبي نُعَيم، وعَبد الله بن مسلمة القَعنَبي، وعَمرو بن هاشم البَيرُوتي:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا الحسن بن أَحمد، قال: سَمِعتُ عَبد الواحد بن غياث البصري يقول: ما رأى أَبو زُرعَة بعينه مثل نفسه:
أَخبَرنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا الحسن بن أَحمد، قال: سَمِعتُ أَحمد بن حَنبل يدعو الله عز وجل لأَبي زُرعَة:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: قرأت كتاب إِسحاق بن راهويه بخطه إلى أَبي زُرعَة: إني أزداد بك كل يوم سرورا، فالحمد لله الذي جعلك ممن يحفظ سنته، وهذا من أعظم ما يحتاج إليه الطالب اليوم:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا جعفر بن محمد بن الحسن أَبو يَحيَى الزعفراني، قال: سَمِعتُ عَمرو بن سهل بن صرخاب يقول: وَكان أحد أجلة مشايخ الذي يولد في خمسين ومِئَة سنة مثل أَبي زُرعَة:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سمعت أَبا زُرعَة يقول: أردت الخروج من مصر وجئت لأودع يَحيَى بن عَبد الله بن بكير، فقال: أخلف الله علينا بخير:
(5/324)
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ يُونُس بن عَبد الأَعلَى يقول: ما رأَيت أكثر تواضعا من أَبي زُرعَة، هو وَأبو حاتم إماما خراسان:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: ذكر سَعيد بن عَمرو البرذعي، قال: سَمِعتُ محمد بن يَحيَى النيسابوري يقول: لا يزال المسلمين بخير ما أبقى الله عز وجل لهم مثل أَبي زُرعَة، وما كان الله ليترك الأَرض إِلاَّ وفيها مثل أَبي زُرعَة يعلم الناس ما جهلوه:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ أَبا زُرعَة يقول، وذكر أَحمد بن حَنبل، وأنه أعطاه كتابه، فقلتُ له: كان أَحمد بن حَنبل يعرفك؟ قال: إي لعمري، كنت أكثر الإختلاف إليه وأذاكره ويذاكرني، وأسائله:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ محمد بن مسلم يقول: ما خلف أَبو زُرعَة مثله، وكان موته دربندان العلم:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ علي بن الحسين بن الجنيد يقول: ما رأَيت أحدًا أعلم بحديث مالك بن أَنس مسندها ومنقطعها، من أَبي زُرعَة، وكذلك سائر العلوم، ولكن بخاصة حديث مالك:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سئل أبي عَن أَبي زُرعَة، فقال: إمام:
(5/325)
عُبَيد الله بن عَبد الكريم، أَبو زُرعَة الرازي، وهو ابن عَبد الكريم بن يزيد بن روح، مولى عياش بن مُطَرِّف القُرَشي
:
رَوَى عَن: خلاد بن يحيى، وأبي نُعَيم، وعَبد الله بن مسلمة القَعنَبي، وعَمرو بن هاشم البَيرُوتي:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا الحسن بن أَحمد، قال: سَمِعتُ عَبد الواحد بن غياث البصري يقول: ما رأى أَبو زُرعَة بعينه مثل نفسه:
أَخبَرنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا الحسن بن أَحمد، قال: سَمِعتُ أَحمد بن حَنبل يدعو الله عز وجل لأَبي زُرعَة:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: قرأت كتاب إِسحاق بن راهويه بخطه إلى أَبي زُرعَة: إني أزداد بك كل يوم سرورا، فالحمد لله الذي جعلك ممن يحفظ سنته، وهذا من أعظم ما يحتاج إليه الطالب اليوم:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا جعفر بن محمد بن الحسن أَبو يَحيَى الزعفراني، قال: سَمِعتُ عَمرو بن سهل بن صرخاب يقول: وَكان أحد أجلة مشايخ الذي يولد في خمسين ومِئَة سنة مثل أَبي زُرعَة:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سمعت أَبا زُرعَة يقول: أردت الخروج من مصر وجئت لأودع يَحيَى بن عَبد الله بن بكير، فقال: أخلف الله علينا بخير:
(5/324)
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ يُونُس بن عَبد الأَعلَى يقول: ما رأَيت أكثر تواضعا من أَبي زُرعَة، هو وَأبو حاتم إماما خراسان:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: ذكر سَعيد بن عَمرو البرذعي، قال: سَمِعتُ محمد بن يَحيَى النيسابوري يقول: لا يزال المسلمين بخير ما أبقى الله عز وجل لهم مثل أَبي زُرعَة، وما كان الله ليترك الأَرض إِلاَّ وفيها مثل أَبي زُرعَة يعلم الناس ما جهلوه:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ أَبا زُرعَة يقول، وذكر أَحمد بن حَنبل، وأنه أعطاه كتابه، فقلتُ له: كان أَحمد بن حَنبل يعرفك؟ قال: إي لعمري، كنت أكثر الإختلاف إليه وأذاكره ويذاكرني، وأسائله:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ محمد بن مسلم يقول: ما خلف أَبو زُرعَة مثله، وكان موته دربندان العلم:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ علي بن الحسين بن الجنيد يقول: ما رأَيت أحدًا أعلم بحديث مالك بن أَنس مسندها ومنقطعها، من أَبي زُرعَة، وكذلك سائر العلوم، ولكن بخاصة حديث مالك:
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سئل أبي عَن أَبي زُرعَة، فقال: إمام:
(5/325)
