سُئِل الشيخ عما يروى: ما وسعني لا سمائي ولا أرضي |
سُئِل شيخ الإسلام عما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الله - عز وجل - قال: (ما وسعني لا سمائي ولا أرضي، ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن).
فأجاب: الحمد لله، هذا ما ذكروه في الإسرائيليات ليس له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومعناه: وسع قلبه محبتي ومعرفتي. وما يروى: القلب بيت الرب، هذا من جنس الأول، فإن القلب بيت الإيمان بالله تعالى ومعرفته ومحبته. |