فصل
 
كل هذه القصص ذكرها ابن اسحاق معترضا بها بين تعاقد قريش على بني هاشم وبني المطلب وكتابتهم عليهم الصحيفة وحصرهم إياهم في الشعب وبين نقض الصحيفة وما كان من أمرها وهي أمور مناسبة لهذا الوقت ولهذا قال الشافعي رحمه الله من أراد المغازي فهو عيال على ابن اسحاق