ثم دخلت سنة خمس عشرة ومائة
 
ففيها وقع طاعون بالشام وحج بالناس فيها محمد بن هشام بن اسماعيل وهو نائب الحرمين والطائف والنواب في سائر البلاد هم المذكورين في التي قبلها والله اعلم وممن توفى فيها من الاعيان