اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم السبت 19 شوال 1445 هجرية
? ?????? ???????? ??? ???????? ???? ??? ???? ??????? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ??????? ?????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ????????? ??????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

مخ

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



ألومينيوم :   E173  
  • المضاف الغذائي رقم E173 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى ألومينيوم و ترجمته باللغة الانجليزية هو ALUMINIUM المضاف الغذائي رقم E173 عبارة عن الألومنيوم هو المعدن الأكثر وفرة في قشرة الأرض وثالث أكثر العناصر وفرة بعد الأكسجين والسيليكون. وهو يمثل في المتوسط 8 ٪ من كتلة المواد على السطح الصلب لكوكبنا. نظرا لأن الألومنيوم شديد التفاعل بحيث لا يوجد أصلا في البيئة الطبيعية ، فإنه يوجد في شكل مشترك في أكثر من 270 معدنا مختلفا ، مع البوكسيت باعتباره خامه الرئيسي و منها على سبيل المثال :
    البوكسيت ، Al2O3،3 H2O ،
    جيبسيت: آل (OH)3 ،
    الشتات: HAlO2 ،
    كريوليث ، Na3AlF6 ،
    الكاولين ،
    ميكا،
    الفلسبار (الجبيرة ، ألبيت)،
    الزيوليت ،
    العقيق ،
    أكاسيد: اكسيد الالمونيوم ، الصنفرة ، الياقوت ، الياقوت ،
    الإسبنيل.
    الألومنيوم غير قابل للذوبان في الماء تقريبا عند درجة حموضة أعلى من 6. من ناحية أخرى ، تزداد قابليته للذوبان بسرعة في البيئات الحمضية.
    المدخول الأسبوعي المسموح به من 1 ملغ/كغ وزن الجسم/أسبوع لجميع المدخول الغذائي من الألومنيوم
    يتواجد في العديد من الأطعمة و كذلك مياه الصنبور.
    يتم المسحوق باستخدام الزيوت النباتية ، لكن بعض العمليات لا تتطلب استخدام هذه المواد. يمكن أيضا استخدام الأحماض الدهنية أثناء المسحوق. الألومنيوم له تأثير سلبي على الجهاز العصبي لأنه يستخرج من أكسيد معدني يسمى البوكسيت. E 173 هو إذن مادة مضافة من أصل معدني ومعدني ، مما يعطيها طابعا ساما للأعصاب.
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E173 من كيميائي و يتكون من مواد ألومينيوم و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E173 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بملون غذائي معدني
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E173 كملون و من استعمالاته : يستخدم E 173 للتلوين الخارجي للحلويات والمعجنات والنقانق. يعطي مظهرا فضيا للطعام. تستخدم هذه المادة المضافة أيضا في تثليج السروج والأقراص والحبوب.
  • من مخاطر المضاف الغذائي E173 الأضرار التالية : تساهم هذه المادة المضافة وجميع المواد الأخرى التي تحتوي على الألومنيوم بشكل كبير في إجمالي مآخذ الألمنيوم ، وهي مرتفعة للغاية بالنسبة لجزء كبير من السكان. هذه النتيجة مثيرة للقلق لأن الألومنيوم يمكن أن يتراكم في الجسم أثناء الحياة ويمكن أن يؤثر على الخصوبة والجهاز العصبي ونمو العظام. أظهر الألومنيوم تأثيرات سمية عصبية على مرضى غسيل الكلى (الذين ليس لديهم وظائف الكلى الكافية لإزالة الألومنيوم بشكل صحيح).
    تتم إزالة الألمنيوم المبتلع عن طريق الترشيح الكلوي.
    صدر عن العديد من الدراسات سمية الألومنيوم بعد أن ثبت التسمم تحت غسيل الكلى.و بشكل أساسي تأكد للباحثين أن ألألومنيوم يسبب اضطرابات الجهاز العصبي (اعتلال الدماغ). تلف الكبد ، الغدة الدرقية (إزالة الكلس من العظام) و كذلك القلب ونظام المكونة للدم (فقر الدم).
    كما تم ذكر وجود صلة محتملة بين تناول الألومنيوم والأمراض التنكسية العصبية لدى البشر كما أنه يبرز تأثير الاعتلال العصبي للرصاص.
    يعزز اختبار E-173 المفرط اعتلال الدماغ أو اضطراب الجهاز العصبي وإزالة الكلس من العظام وفقر الدم وأمراض الكبد والقلب. يمكن أن يؤثر الألومنيوم أيضا على القدرة الإنجابية لدى النساء. هذا هو السبب في أنه يوصى بالالتزام بالمدخول اليومي من 0 إلى 2 ملغ لكل كيلوغرام من وزن الجسم.
    ربما له صلة بمرض الخرف أو الزهايمر و أيضا الباركينصون و ذلك لأنه يعتبر سام بالنسبة للجهاز العصبي بجرعات عالية
    وتجدر الإشارة إلى أن هذه المادة المضافة تستخدم في اللقاحات ، مثل لقاحات الأنفلونزا ، وأن التطعيم كل عام يضاعف خطر تراكم أملاح الألومنيوم ، التي يتعسر إزالتها في الجسم بسبب التراكمية ، كما يشتبه بشدة ، إلى الأمراض التنكسية مثل مرض الزهايمر.
    منذ عام 1980 على الأقل، كان بعض الباحثين والأطباء قلقين بشأن الآثار الصحية (الفعلية والمحتملة) للألمنيوم، خاصة في الفئات الضعيفة مثل الأطفال، وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من اعتلال الكلية. من الواضح الآن أنه يعتبر ساما للأعصاب.
    يمكن امتصاص الألومنيوم من خلال الطعام أو التنفس أو ملامسة الجلد. يمكن أن يؤدي الامتصاص على مدى فترة طويلة من الزمن إلى مشاكل صحية خطيرة ، مثل:
    - تلف الجهاز العصبي المركزي
    -الخرف
    - فقدان الذاكرة
    -اللامبالاه
    -الهزات
    لوحظ أن تركيز الألومنيوم له أعلى نسبة في البحيرات المحمضة ، وبالتالي ، فإنه في هذه البحيرات ، يتناقص عدد الأسماك والبرمائيات بسبب وجود تفاعلات بين أيونات الألومنيوم والبروتينات في خياشيم الأسماك وأجنة الضفادع.
    تؤثر المستويات العالية من الألومنيوم أيضا سلبا على الطيور والحيوانات التي تأكل هذه الأسماك ، وكذلك الحشرات والحيوانات الملوثة التي تتنفس الألمنيوم في الهواء. العواقب بالنسبة للطيور هي إنتاج قشر البيض أدق ، والكتاكيت ذات الوزن المنخفض عند الولادة. الحيوانات التي تتنفس الألومنيوم تعاني من مشاكل في الرئة وفقدان الوزن وانخفاض في النشاط.
    جانب سلبي آخر للألمنيوم بالنسبة للبيئة هو أن هذه الأيونات تتفاعل مع الفوسفات ، مما يجعل هذه الفوسفات أقل توفرا للكائنات المائية.
    يمكن العثور على تركيزات كبيرة من الألومنيوم في مكان آخر غير البحيرات المحمضة وفي الهواء ، مثل المياه الجوفية من التربة المحمضة. ويعتقد أنه يمكن أن يتلف جذور النباتات.

    ممنوع في بعض الدول و هو جد خطير بالنسبة لصحة الآدمي.


    نبات القراص السيليكا خالية من حمض الفورميك ، والسيليكا ذيل الحصان خالية من كيرسيتول ، وكلاهما مستخرج وفقا لعمليات صارمة ، هي ترياق للألمنيوم.
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E173 و منها ما يلي : قد يولد الحساسية

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1