اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الخميس 18 رمضان 1445 هجرية
?? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ???????????????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ??????? ??? ???????? ???? ??? ???? ????????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

بسم

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



( حمض الأسيتيك (جلاسيال :   E260  
  • المضاف الغذائي رقم E260 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى ( حمض الأسيتيك (جلاسيال و ترجمته باللغة الانجليزية هو ACETIC ACID المضاف الغذائي رقم E260 عبارة عن حمض الإيثانويك أو حمض الأسيتيك هو حمض كربوكسيلي له سلسلة كربون نظرية C2 ، مماثلة للإيثان ، مع الصيغة CH3-CO-OH أو AcOH قصيرة ، حيث يرمز Ac إلى CH3CO ، من مجموعة الأسيتيل. صفة الاسم الشائع تأتي من الأسيتوم اللاتيني ، وهذا يعني الخل. في الواقع ، يمثل حمض الأسيتيك المكون الرئيسي للخل بعد الماء ، لأنه يمنحه طعمه الحمضي ورائحته النفاذة التي يمكن اكتشافها من 1 جزء في المليون.
    حمض الخليك يعني الخل.
    حمض الخليك هو واحد من أقدم المواد الحافظة الغذائية ، وهو العنصر النشط المعروف للخل بتركيز 5٪ تقريبا ، ويتشكل الأخير عندما يخضع الإيثانول (أو الكحول النقي) للتخمير البكتيري. تحتوي مجموعة متنوعة من الأنسجة الحيوانية والنباتية على كميات منخفضة من حمض الأسيتيك.
    في الممارسة العملية ، لا يتم تحضير حمض الخليك عن طريق تخمير العصائر الكحولية .
    قديما تم استخدام الانحلال الحراري أو تقطير الخشب على نطاق واسع في أوائل القرن العشرين ، ولكن اليوم تم استبدال هذه الطريقة إلى حد كبير بكربونيل الميثانول و أغلب عمليات الميثانول عبارة عن الخمر .
    يوجد حمض الأسيتيك بشكل طبيعي ويمكن إنتاجه عضويا ، لكن النسخة التجارية مصنوعة من الهيدروكربونات أو الأسيتالديهيد أو الميثانول ، وتحتوي على بقايا إنتاج غير شفافة نسبيا.
    يتم إنتاج حمض الخليك صناعيا أو عن طريق التخمير البكتيري. اليوم ، تمثل الطريقة العضوية 10٪ فقط من الإنتاج ، لكنها تظل مهمة لتصنيع الخل لأنه في معظم البلدان ، ينص القانون على أن الخل للاستخدام الغذائي يجب أن يكون من أصل بيولوجي. يتم إنتاج حوالي 75 ٪ من حمض الخليك للصناعة الكيميائية عن طريق الكربونيل من الميثانول.
    يتم إنتاج معظم حمض الأسيتيك غير المعاد تدويره عن طريق كربونيل الميثانول.
    يتبين أن غالبية الخل المصنع يتم تخليله بمعالجة كيميائية و هذا الأمر قد اختلف فيه العلماء بين من يجيز الفعل و يعتبر الخل حلال على الإطلاق لما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أكل الخل، ومدحه وأثنى عليه، كما روى مسلم (2052) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلَ أَهْلَهُ الْأُدُمَ، فَقَالُوا: مَا عِنْدَنَا إِلَّا خَلٌّ، فَدَعَا بِهِ، فَجَعَلَ يَأْكُلُ بِهِ، وَيَقُولُ: نِعْمَ الْأُدُمُ الْخَلُّ، نِعْمَ الْأُدُمُ الْخَلُّ .
    و هذا القول هو مذهب الحنفية و الراجح من مذهب المالكية و اما قول الشافعية و أحمد رحم الله الجميع فأعتمدوا على حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَيْتَامٍ وَرِثُوا خَمْرًا، فَقَالَ: أَهْرِقْهَا قَالَ: أَفَلَا نَجْعَلُهَا خَلًّا؟ قَالَ: لَا .رواه أحمد و أبي داوود.
    قال النووي رحمه الله: " (فرع) في مذاهب العلماء في تخلل الخمر وتخليلها: أما إذا انقلبت بنفسها خلا : فتطهر ، عند جمهور العلماء ونقل القاضي عبد الوهاب المالكي فيه الإجماع وحكى غيره عن سحنون المالكي أنها لا تطهر.

    وأما إذا خللت بوضع شيء فيها : فمذهبنا أنها لا تطهر ، وبه قال أحمد والأكثرون.

    وقال أبو حنيفة والأوزاعي والليث: تطهر .

    وعن مالك ثلاث روايات : أصحها عنه : أن التخليل حرام ، فلو خللها طهرت، والثانية حرام ولا تطهر، والثالثة: حلال وتطهر " انتهى من "المجموع" (2/ 596).
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E260 من كيميائي و يتكون من مواد تخمير البكتيري و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E260 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بمواد حافظة
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E260 كمعدل للحموضة و عامل للحفظ و من استعمالاته : ...
  • من مخاطر المضاف الغذائي E260 الأضرار التالية : حمض الخليك النقي خطير ، شديد التآكل ومزعج ، ابتلاع 1 مل سيكون كافيا لثقب المريء. لأنه مزعج ، يمكن أن يكون بمثابة محفز للورم.
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E260 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1