اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الجمعة 18 شوال 1445 هجرية
???? ??????????????????? ??????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ??? ???????? ???? ??? ???? ????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

الأعمال

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



لاكتات الصوديوم :   E325  
  • المضاف الغذائي رقم E325 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى لاكتات الصوديوم و ترجمته باللغة الانجليزية هو SODIUM LACTATE المضاف الغذائي رقم E325 عبارة عن لاكتات الصوديوم هو ملح الصوديوم وحمض اللبنيك. يتم إنتاجه عن طريق تخمير مصدر للسكريات مثل الذرة ثم يؤدي تحييد لاكتات الصوديوم إلى تكوين المركب بالصيغة NaC3H5O34.
    التخمير اللبني ، أو التخمير اللبني ، هو طريقة للتخمير (إنتاج الطاقة اللاهوائية) التي ، في وجود كربوهيدرات وبكتيريا محددة (التخمرات اللبنية) ، تحفز تكوين حمض اللبنيك.

    يمكن الحصول عليها عن طريق تخمير النشا أو من العصائر الحلوة لقصب السكر ولكن تم اكتشافه في الحليب عام 1780.

    يتكون حمض اللبنيك بكميات صغيرة جدا في العضلات أثناء المجهود البدني. لكن إطلاق كمية كبيرة من حمض اللبنيك يمكن أن يسبب تشنجات.

    وهي مادة مضافة موجودة في بعض المشروبات (عصير الفاكهة أو الرحيق): E270

    التخمير الكحولي :
    يتم الحصول على الإيثانول لجميع المشروبات الكحولية من تخمير الجلوكوز الذي تجلبه النباتات ، تحت تأثير zymase ، وهو إنزيم تنتجه الخمائر (خميرة البيرة: Saccharomyces cerevisiae ، Candida utilis ، الفطريات المجهرية).
    محاليل الجلوكوز المائية التي تحتوي على أكثر من 100 إلى 250 جرام من السكر لكل لتر ، لم تعد تخمر.
    يمكن أن تصل المحاليل التي تم الحصول عليها إلى أقصى تركيز للكحول بنسبة 15٪ من حيث الحجم ؛ معدل أعلى من شأنه أن يمنع التخمير.
    تحتوي النباتات ، في معظمها ، على القليل من الجلوكوز ، لأنها تحول فائضا من هذه المادة الاستيعابية إلى نشا غير قابل للذوبان ؛ يتم تخزين هذا النشا في البذور وتحويله إلى سكر أثناء الإنبات بواسطة إنزيم الأميليز وبالتالي فهو متاح للنبات ولكن أيضا للتخمير الكحولي.
    يسمى الشعير المنبت الشعير ، وهو المادة المعروفة المستخدمة في صنع البيرة.
    يتم الحصول على الويسكي سكوتش من الشعير والويسكي الكندي من الذرة.
    يستخدم نشا البطاطس للتخمير الكحولي ، بالإضافة إلى الشعير.



    التخمير اللبني :
    هو homolactic عندما تحت تأثير البكتيريا homofermentative حمض اللبنيك هو الأغلبية.
    من بين البكتيريا المتجانسة البكتيريا من أجناس Lactococcus ، Lactobacillus والعقدية.
    إنه غير متجانس عندما يتم الحصول على حمض اللبنيك للبكتيريا غير المتجانسة وغيرها من المنتجات ، يتم الحصول على الإيثانول وحمض الإيثانويك وثاني أكسيد الكربون.
    بين البكتيريا غير المتجانسة من البكتيريا من أجناس Leuconostoc وبعض Lactobacillus.

    التخمير اللبني يفرز حمض الكربوكسيل والكحول.
    يمكن الحصول على الأحماض الكربوكسيلية عن طريق أكسدة الألدهيدات ، وبالتالي في الواقع من الأكسدة المزدوجة للكحول الأولي.

  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E325 من كيميائي و يتكون من مواد ... و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E325 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بمضادات الأكسدة
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E325 كمضاد مساعد للأسمدة و مادة تندية و مادة تعبئة و معدل للحموضة و مادة مقوية و من استعمالاته : وتشارك في إنتاج الزبادي والحليب المخمر والنقانق ومخلل الملفوف والعجين المخمر للخبز وبعض الجبن.
  • من مخاطر المضاف الغذائي E325 الأضرار التالية : ...
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E325 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1