اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأحد 25 جمادى الأولى 1447 هجرية
?? ?? ???? ??? ??? ???????? ?? ????? ???? ??? ???? ??? ??? ?? ???? ???? ?????????? ????????? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ?????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ??????????? ????????????? ????? ?? ???

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

أمرنا

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :

5 : 1344 - وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من غازية أو سرية تغزو فتغنم وتسلم إلا كانوا قد تعجلوا ثلثي أجورهم وما من غازية أو سرية تخفق وتصاب إلا تم لهم أجورهم رواه مسلم. 1345 - وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رجلا قال: يا رسول الله ائذن لي في السياحة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن سياحة أمتي الجهاد في سبيل الله عز وجل رواه أبو داود بإسناد جيد. 1346 - وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قفلة كغزوة رواه أبو داود بإسناد جيد. القفلة الرجوع والمراد: الرجوع من الغزو بعد فراغه ومعناه: أنه يثاب في رجوعه بعد فراغه من الغزو. 1347 - وعن السائب بن يزيد رضي الله عنه قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك تلقاه الناس فتلقيته مع الصبيان على ثنية الوداع رواه أبو داود بإسناد صحيح بهذا اللفظ ورواه البخاري قال: ذهبنا نتلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الصبيان إلى ثنية الوداع. 1348 - وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من لم يغز أو يجهز غازيا أو يخلف غازيا في أهله بخير أصابه الله بقارعة قبل يوم القيامة رواه أبو داود بإسناد صحيح. 1349 - وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم رواه أبو داود بإسناد صحيح. 1350 - وعن أبي عمرو ويقال: أبي حكيم النعمان بن مقرن رضي الله عنه قال: شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لم يقاتل من أول النهار أخر القتال حتى تزول الشمس وتهب الرياح وينزل النصر رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح. 1351 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تتمنوا لقاء العدو فإذا لقيتموهم فاصبروا متفق عليه. 1352 - وعنه وعن جابر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الحرب خدعة متفق عليه.
6 : 1523 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما يكره قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته رواه مسلم. 1524 - وعن أبي بكرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته يوم النحر بمنى في حجة الوداع: إن دماءكم، وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بل بلغت متفق عليه 1525 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم حسبك من صفية كذا وكذا قال بعض الرواة: تعني قصيرة، فقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته قالت: وحكيت له إنساناً فقال: ما أحب أني حكيت إنسانًا وإن لي كذا وكذا رواه أبو داود، والترمذي وقال: حديث حسن صحيح. ومعنى: مزجته خالطته مخالطة يتغير بها طعمه، أو ريحه لشدة نتنها وقبحها، وهذا من أبلغ الزواجر عن الغيبة، قال الله تعالى: {وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى} 1526 - وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم رواه أبو داود. 1527 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضه وماله رواه مسلم.

Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
الكتب العلمية
العقيدة
فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد
حديث في النهي عن اتخاذ القبور مساجد
الكتب العلمية

قوله : ولمسلم عن جندب بن عبد الله قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس ، وهو يقول : " إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل . فإن الله قد اتخذني خليلاً ، كما اتخذ إبراهيم خليلاً ولو كنت متخذاً من أمتي خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد ، فإني أنهاكم عن ذلك " .
قوله : عن جندب بن عبد الله أي ابن سفيان البجلي ، وينسب إلى جده ، صحابي مشهور . مات بعد الستين .
قوله : أني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل أي أمتنع عما لا يجوز لي أن أفعله . والخلة فوق المحبة والخليل هو المحبوب غاية الحب ، مشتق من الخلة ـ بفتح الخاء ـ وهي تخلل المودة في القلب ، كما قال الشاعر :
قد تخللت مسلك الروح مني وبذا سمى الخليل خليلاً
هذا هو الصحيح في معناها كما ذكره شيخ الإسلام وابن القيم وابن كثير وغيرهم رحمهم الله تعالى .
قال القرطبي : وإنما كان ذلك لأن قلبه صلى الله عليه وسلم قد امتلأ من محبة الله وتعظيمه ومعرفته فلا يسع خلة غيره .
قوله : فإن الله قد اتخذني خليلاً فيه بيان أن الخلة فوق المحبة .
قال ابن القيم رحمه الله : وأما ما يظنه بعض الغالطين من أن المحبة أكمل من الخلة ، وأن إبراهيم خليل الله ، ومحمد حبيب الله ـ فمن جهلهم ، فإن المحبة عامة ، والخلة خاصة وهي نهاية المحبة . وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الله قد اتخذه خليلاً ونفى أن يكون له خليل غير ربه ، مع إخباره بحبه لعائشة ولأبيها ، ولعمر بن الخطاب ، ومعاذ بن جبل وغيرهم رضي الله عنهم . وأيضاً فإن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ويحب الصابرين ، وخلته خاصة بالخليلين .
قوله : ولو كنت متخذاً خليلاً لا تخذت أبا بكر خليلاً فيه بيان أن الصديق أفضل الصحابة . وفيه الرد على الرافضة وعلى الجهمية وهما شر أهل البدع ، وأخرجهم بعض السلف من الثنتين والسبعين فرقة . وبسبب الرافضة حدث الشرك وعبادة القبور ، وهم أول من بنى عليها المساجد . قاله المصنف رحمه الله ، وهو كما قال بلا ريب .
وفيه إشارة إلى خلافة أبي بكر ، لأن من كانت محبته لشخص أشد كان أولى به من غيره . وقد استخلفه على الصلاة بالناس ، وغضب صلى الله عليه وسلم لما قيل يصلي بهم عمر وذلك في مرضه الذي توفى فيه صلى الله عليه وسلم .
واسم أبي بكر : عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة الصديق الأكبر ، خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفضل الصحابة بإجماع من يعتد بقوله من أهل العلم . مات في جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة ، وله ثلاث وستون سنة رضي الله عنه .
قوله : ألا حرف استفتاح ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد ... الحديث قال الخلخالي : وإنكار النبي صلى الله عليه وسلم صنيعهم هذا مخرج على وجهين :
أحدهما : أنهم يسجدون لقبور الأنبياء تعظيماً .
الثاني : أنهم يجوزون الصلاة في مدافن الأنبياء والتوجه إليها حالة الصلاة ، نظراً منهم بذلك إلى عبادة الله والمبالغة في تعظيم الأنبياء . والأول : هو الشرك الجلي . والثاني : الخلفي ، فلذلك استحقوا اللعن .
قوله : فقد نهى عنه في آخر حياته أي كما في حديث جندب . وهذا من كلام شيخ الإسلام . وكذا ما بعده .
قوله : ثم إنه لعن ، وهو في السياق من فعله كما في حديث عائشة .
قلت : فكيف يسوع بعد هذا التغليظ من سيد المرسلين أن تعظم القبور ويبنى عليها ويصلى عندها وإليها ؟ هذا أعظم مشاقة ومحادة لله تعالى ولرسوله لو كانوا يعقلون .
قوله : الصلاة عندها من ذلك ، وإن لم يبن مسجد أي من اتخاذها مساجد الملعون فاعله .
وهذا يقتضي تحريم الصلاة عند القبور وإليها .
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعاً " الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام " رواه أحمد وأهل السنن وصححه ابن حبان والحاكم .
قال ابن القيم رحمه الله : وبالجملة فمن له معرفة بالشرك وأسبابه وذرائعه وفهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاصده ، جزم جزماً لا يحتمل النقيض أن هذه المبالغة واللعن والنهي بصيغته ـ صيغة لا تفعلوا وصيغة أني أنهاكم عن ذلك ـ ليس لأجل النجاسة ، بل هو لأجل نجاسة الشرك اللاحقة لمن عصاه ، وارتكب ما عنه نهاه ، واتبع هواه ، ولم يخش ربه ومولاه ، وقل نصيبه أو عدم من لا إله إلا الله فإن هذا وأمثاله من النبي صلى الله عليه وسلم صيانة لحمى التوحيد أن يلحقه الشرك ويغشاه ، وتجريد له وغضب لربه أن يعدل به سواه ، فأبى المشركون إلا معصية لأمره وارتكاباً لنهيه ، وغرهم الشيطان بأن هذا تعظيم لقبور المشايخ والصالحين ، وكلما كنتم لها أشد تعظيماً وأشد فيهم غلوا كنتم بقربهم أسعد ، ومن أعدائهم أبعد ، ولعمر الله ، من هذا الباب دخل الشيطان على عباد يعوق ويغوث ونسرا ، ودخل على عباد الأصنام منذ كانوا إلى يوم القيامة ، فجمع المشركون بين الغلو فيهم والطعن في طريقتهم ، فهدى الله أهل التوحيد لسلوك طريقتهم وإنزالهم منازلهم التي أنزلهم الله إياها من العبودية وسلب خصائص الإلهية عنهم .
قال الشارح رحمه الله تعالى : وممن علل بخوف الفتنة بالشرك : الإمام الشافعي ، وأبو بكر الأثرم ، وأبو محمد المقدسي . وشيخ الإسلام وغيرهم رحمهم الله . وهو الحق الذي لا ريب فيه .
قوله : فإن الصحابة لم يكونوا ليبنوا حول قبره مسجداً أي لما علموا من تشديده في ذلك وتغليظه النهي عنه ، ولعن من فعله.
قوله : وكل موضع قصدت الصلاة فيه فقد اتخذ مسجداً أي وإن لم يبن مسجد ، بل كل موضع يصلى فيه يسمى مسجداً ، يعني وإن لم يقصد بذلك ، كما إذا عرض لمن أراد أن يصلي فأوقع الصلاة في ذلك الموضع الذي حانت الصلاة عنده من غير أن يقصد ذلك الموضع بخصوصه ، فصار بفعل الصلاة فيه مسجداً .
قوله : كما قال صلى الله عليه وسلم " جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً " أي فسمى الأرض مسجداً ، تجوز الصلاة في كل بقعة منها إلا ما استثنى من المواضع التي لا تجوز الصلاة فيها ، كالمقبرة ونحوها .
قال البغوي في شرح السنة : أراد أن أهل الكتاب لم تبح لهم الصلاة إلا في بيعهم وكنائسهم ، فأباح الله لهذه الأمة الصلاة حيث كانوا ، تخفيفاً عليهم وتيسيراً ، ثم خص من جميع المواضع : الحمام والمقبرة والمكان النجس . انتهى .


عدد المشاهدات *:
822647
عدد مرات التنزيل *:
125588
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 01/03/2015

الكتب العلمية

روابط تنزيل : حديث في النهي عن اتخاذ القبور مساجد
 هذا رابط  المادة لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  حديث في النهي عن اتخاذ القبور مساجد لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
الكتب العلمية


جدول التقويم الهجري / الميلادي @designer
1