اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الثلاثاء 15 شوال 1445 هجرية
? ??? ???????? ???? ??? ???? ????????? ??????????? ???????????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ???????? ?????????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

مصرف

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :



فضة :   E174  
  • المضاف الغذائي رقم E174 يرمز إلى المضاف الغذائي المسمى فضة و ترجمته باللغة الانجليزية هو SILVER المضاف الغذائي رقم E174 عبارة عن المعادن اللينة وغير القابل للصدأ والثمينة ، المستخرجة إما من المناجم التي هي المعدن الرئيسي ، أو من مناجم المعادن الأخرى (الرصاص والزنك والنحاس ، ...) ، أو ، لما يقرب من ثلث إنتاجها ، الفضة المعاد تدويرها. باهظة الثمن ، فهي تستخدم قليلا كمضافات غذائية
  • يتم استخلاص المضاف الغذائي رقم E174 من كيميائي و يتكون من مواد الفضة و يتم تصنيف المضاف الغذائي رقم E174 في نوع المضافات الغذائية المعروفة بملون غذائي معدني
  • يتم استعمال المضاف الغذائي رقم E174 كملون و من استعمالاته : يستخدم E174 حصريا لتلوين طلاء الحلويات ، لتزيين الشوكولاتة والمشروبات الكحولية.
    الغرض من استخدامه هو فقط لمظهر المنتج بمجرد الانتهاء ، ويستخدم فقط للتلوين الجزئي. تستخدم هذه المادة المضافة في المنتجات المخصصة لتزيين الكعك والحلويات فقط. يعطي أو يعزز اللون ، دون تغيير أو تحسين الذوق.

    على المستوى النانوي ، تتمتع الفضة النانوية بخصائص معينة ، والمبيدات الحيوية على وجه الخصوص ، التي تسعى صناعة الأدوية أو المبيدات الحشرية أو الأغذية الزراعية إلى استغلالها ، ولكنها تطرح أيضا مشاكل مخاطر السمية والسمية البيئية.
    تختلف خصائص الجسيمات النانوية عن خصائص الجسيمات الأكبر ذات التركيب الكيميائي المتطابق، فهي تعبر الحواجز البيولوجية بسهولة أكبر وتعقد القضاء عليها من قبل الجسم. التأثير على الصحة غير معروف حاليا ويحتمل أن يكون كبيرا (السرطانات ، وضعف المناعة ، والسمية الجينية ، والأمراض التنكسية ، والجهاز التنفسي ، والأوعية الدموية)


    من الناحية الشرعية فقد نهى النبي صلى الله عليه و سلم عن الأكل في آنية الذهب و الفضة و على هذا الاساس ينبغي التواضع لله و عدم تبذير المال و الإسراف في الزينة فمن كان له فضل مال فليعن به المحتاج
  • من مخاطر المضاف الغذائي E174 الأضرار التالية : هناك اشتباه في السمية العصبية والسمية الكبدية.
    بالإضافة إلى ذلك ، فإن توزيع حجم الجسيمات لمكونات هذه المادة المضافة غير مفهوم بشكل جيد.
    لا يتخلص الجسم من الفضة بسهولة ، بل هو تراكمي ، احترس من أمراض الكلى. في الجرعات العادية أو الكبيرة (التي قد يكون من الصعب تحقيقها كمضافات غذائية) ، يمكن أن تؤدي الفضة إلى التفضض argyria (لون حميد ولكن يحتمل أن يكون دائما باللون الأزرق الرمادي للأغشية المخاطية والعينين والجلد) وتكون سامة و مرض التفضفض سببه تناول كميات كبيرة من عنصر الفضة أو أحد مركباته بواسطة الإنسان أو الحيوان لفترة زمنية طويلة يؤدي إلى تراكمه في الجلد، وبعد تعرضه لضوء الشمس، يتحول إلى لون قاتم مكسبا الجلد هذا اللون الأزرق أو الأزرق المخضر المميز. ويمكن تشبيه هذه الحالة بما يحدث في التصوير الفوتوغرافي، فكلاهما يعتمد على تحول الفضة في الضوء إلى لون قاتم
  • تم تسجيل أنواع الحساسية التالية بالنسبة للمضاف الغذائي E174 و منها ما يلي : ...

أصول الحكم :



  • الحلال :لقد تقرر عند فقهاءنا أن الأصل في الأشياء الإباحة و معنى هذه القاعدة أن الأصل الذي تبنى عليه الأحكام هو جواز و إباحة الأشياء فكل شيء مباح ما لم يأتي دليل على تحريمه فالله تعالى يقول : كلوا من ما في الأرض حلالا طيبا فالأصل إذن في خيرات الأرض أنها طيبة و لذلك جاز التيمم بتربتها ، فكل الأطعمة حلال إلا ما حرمه الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لذلك تجد ربنا يبين لنا فيحدد لنا المحرم كما في قوله تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلْمُنْخَنِقَةُ وَٱلْمَوْقُوذَةُ وَٱلْمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِٱلْأَزْلَٰمِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ .
    فالله تعالى ههنا يبين لنا أنواع المحرمات لأنها قليلة بالنسبة لما أحله الله تعالى فانظر مثلا إلى المشروبات فأنت تستطيع أن تشرب جميع المشروبات إلا النجاسة، السم و كل ضار ،المخدرات، الخمر ، الخل ، النبيذ ، الدم ، ألبان الحيوانات المحرمة أخذا من القاعدة : كل ما حرم أكله حرم شربه ، فالمحرمات معددودة لكن الحلال كثير و الحمد لله إلا أن الشيطان يزين و يشهي الإنسان بالمحرم كما قيل كل ممنوع مرغوب فيه .

  • التحريم :بطبيعة الحال فقد قيد الفقهاء القاعدة الأصو لية : الأصل في الأمور الإباحة بقولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما ورد فيه نص و قولهم : الأصل في الأمور الإباحة إلا ما استثني .
    فكل شيء جائز إلا ما ورد فيه نص صريح يدل على التحريم و يدخل في هذا كل مسألة تكلم فيها الفقهاء باستنباط الأحكام الشرعية مثل القياس و غيره.
    ثم هذه القاعدة نضبطها أيضا بقول الفقهاء : لا اجتهاد في ورود النص أي لا يصح الإجتهاد مع وجود نص صريح
    فهناك مضافات غذائية محرمة إما لوجود نص كالميتة و الخمر و ما شابه ذلك و كذا ما دخل في قول الله تعالى : و لا تقتلوا أنفسكم أخذا من قاعدة سد الذرائع فكل ما أدى إلى الحرام فهو حرام و قو ل النبي صلى الله عليه و سلم لاضرر و لا ضرار و هي قاعدة أصولية كذلك ،و على هذا اعتبرنا كل مادة فيها خمر أو جزء من الميتة حرام بدون اعتبار قول من قال بالكمية أو تحلل المادة و ذلك لأن استخدام المحرمات في الأطعمة مقصود و متعمد و استباحة المحرم معصية و تحايل على النصوص.
    و الذي ينبغي معرفته عن الكحول أي الخمور و كلها محرمة هناك ثلاث أنواع من الكحول :
    1- كحول الميثانول : مادة سامة خطيرة على صحة الإنسان .
    2- كحول الإثانول : مادة مسكرة و تستعمل في التطهير .
    3-كحول الخل : و هو الخل الذي تخلل بشكل غير طبيعي و في المجال الصناعي هو تحويل كحول الإيثناول إلى خل فهذا حرام و ذلك أن الله لما حرم الخمر كانت عند الصحابة رضي الله عنهم قرب خمر فلما علموا بتحريمها أراقوها ،هناك منهم رضي الله عنهم من أراد أن ينتفع ببيعها فأخبره النبي صلى الله عليه و سلم أن بيعها حرام كما في صحيح مسلم أن رجلا سَأل عبْدَ اللهِ بنَ عبَّاسٍ عمَّا يُعصَرُ مِن العِنَبِ، فقالَ ابنُ عبَّاسٍ:إنَّ رَجُلًا أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَاوِيَةَ خَمْرٍ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ عَلِمْتَ أنَّ اللَّهَ قدْ حَرَّمَهَا؟ قالَ: لَا، فَسَارَّ إنْسَانًا، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: بِمَ سَارَرْتَهُ؟ فَقالَ: أَمَرْتُهُ ببَيْعِهَا، فَقالَ: إنَّ الذي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا، قالَ: فَفَتَحَ المَزَادَةَ حتَّى ذَهَبَ ما فِيهَا.و و روى مسلم رحمه الله عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سُئِلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخَمرِ تُتَّخَذُ خَلًّا؟ قال: لا ، و روى أبو داود عن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضا : (أنَّ أبا طلحةَ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أيتامٍ وَرِثوا خَمرًا، قال: أهرِقْها، قال: أفلا أجعَلُها خلًّا؟ قال: لا .
    فيتبين لنا أنه لو جاز تحويل الخمر إلى خل لأمر به النبي صلى الله عليه و سلم الصحاربة رضوان الله عليهم لما جاء التحريم و تأكد لنا أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن الإنتفاع بالخمر فمنع منه و قال بالتحريم فلا يجوز الحرام و لو كان ضئيلا .

  • ما فيه شبهة و ذلك إما لعدم توفر المعلومات الكافية لقطع الشك في معرفة أصل المادة المضافة و إما لأنها جد ضارة ضررا يوجب التحريم في تناولها مع جواز استعمالها في غيرها من الإنتفاعات التي لا تتعلق بالتغذية


الصفحة قيد الانشاء و التحرير




@designer
1