بِفَاءٍ، الإِمَامُ، النَّحْوِيُّ، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَلِيِّ بنِ سَلَّك الفَالِيُّ، الخُوزِسْتَانِيُّ، الشَّاعِرُ.
سَمِعَ مِنْ:أَبِي عُمَرَ الهَاشِمِيّ، وَابنِ خَرْبَان النُّهَاوَنْدي، وَأَبِي الحَسَنِ بن النَّجَّار، وَعِدَّة.
وَسَكَنَ بَغْدَاد.
رَوَى عَنْهُ:الخَطِيْب فِي(تَارِيْخِهِ)وَأَبُو الحُسَيْنِ بنُ الطُّيورِي، وَطَائِفَة.(18/55)
وَلَهُ نَظْمٌ جَيِّد وَفضَائِل، وَقَدِ اشْتَرَى مِنْهُ الشَّرِيْفُ المرتضَى كِتَاب(الجَمْهَرَة)بِسِتِّيْنَ دِيْنَاراً، فَإِذَا عَلَيْهَا لِلفَالِي:
أَنِسْتُ بِهَا عِشْرِيْنَ حَوْلاً وَبِعْتُهَا*لَقَدْ طَالَ وَجدِي بَعْدهَا وَحَنِينِي
وَمَا كَانَ ظَنِّي أَنَّنِي سَأَبِيعُهَا*وَلَوْ خَلَّدَتْنِي فِي السُّجُونِ دُيُونِي
وَلَكِنْ لِضَعْفٍ وَافتِقَارٍ وَصِبْيَةٍ*صِغَارٍ عَلَيْهِم تَسْتَهِلُّ شُؤُونِي
وَقَدْ تُخْرِجُ الحَاجَاتُ يَا أُمَّ مَالِك*كَرَائِمَ مِنْ رَبٍّ بهنَّ ضَنِيْنِ
تُوُفِّيَ الفَالِي:فِي ذِي القَعْدَةِ، سَنَة ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.(18/56)
(35/42)
سَمِعَ مِنْ:أَبِي عُمَرَ الهَاشِمِيّ، وَابنِ خَرْبَان النُّهَاوَنْدي، وَأَبِي الحَسَنِ بن النَّجَّار، وَعِدَّة.
وَسَكَنَ بَغْدَاد.
رَوَى عَنْهُ:الخَطِيْب فِي(تَارِيْخِهِ)وَأَبُو الحُسَيْنِ بنُ الطُّيورِي، وَطَائِفَة.(18/55)
وَلَهُ نَظْمٌ جَيِّد وَفضَائِل، وَقَدِ اشْتَرَى مِنْهُ الشَّرِيْفُ المرتضَى كِتَاب(الجَمْهَرَة)بِسِتِّيْنَ دِيْنَاراً، فَإِذَا عَلَيْهَا لِلفَالِي:
أَنِسْتُ بِهَا عِشْرِيْنَ حَوْلاً وَبِعْتُهَا*لَقَدْ طَالَ وَجدِي بَعْدهَا وَحَنِينِي
وَمَا كَانَ ظَنِّي أَنَّنِي سَأَبِيعُهَا*وَلَوْ خَلَّدَتْنِي فِي السُّجُونِ دُيُونِي
وَلَكِنْ لِضَعْفٍ وَافتِقَارٍ وَصِبْيَةٍ*صِغَارٍ عَلَيْهِم تَسْتَهِلُّ شُؤُونِي
وَقَدْ تُخْرِجُ الحَاجَاتُ يَا أُمَّ مَالِك*كَرَائِمَ مِنْ رَبٍّ بهنَّ ضَنِيْنِ
تُوُفِّيَ الفَالِي:فِي ذِي القَعْدَةِ، سَنَة ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.(18/56)
(35/42)
عدد المشاهدات *:
277834
277834
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013