الشَّيْخُ، الإِمَامُ، المُقْرِئُ، المُسْنِدُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ بَدْرَانَ بنِ عَلِيٍّ الحُلْوَانِيّ، البَغْدَادِيّ، المُقْرِئ، عُرِفَ بِخَالَوْه، شَيْخٌ صَالِح، دَيِّنٌ، عَارِف بِالقِرَاءات، عَالِي الرِّوَايَة.
تَلاَ بِالسَّبْع عَلَى:أَبِي عَلِيٍّ الحَسَن بن غَالِبٍ، وَعَلِيّ بن فَارِس الخَيَّاط.
تَلاَ عَلَيْهِ جَمَاعَة، مِنْهُم:أَبُو الكرم الشَّهْرُزُورِي، وَقَدْ سَمِعَ مِنْ أَبِي الطَّيِّب الطَّبَرِيّ، وَالقَاضِي أَبِي الحَسَنِ المَاوردي، وَمُحَمَّدِ بن عَلِيِّ بنِ شبَانَة الدِّيْنَوَرِيّ، وَأَبِي مُحَمَّدٍ الجَوْهَرِيّ، وَانتقَى عَلَيْهِ الحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللهِ الحُمَيْدِيّ.
وَحَدَّثَ عَنْهُ:إِسْمَاعِيْلُ بنُ السَّمَرْقَنْدي، وَابْنُ نَاصر، وَالسِّلَفِيّ، وَأَبُو طَالِبٍ بنُ خُضَيْرٍ، وَخطيب المَوْصِل أَبُو الفَضْلِ، وَعَبدُ المُنْعِمِ بنُ كُلَيْبٍ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ ابْنُ نَاصِرٍ:شَيْخٌ، صَالِح، ضَعِيْف، لاَ يُحْتَجُّ بِحَدِيْثِهِ، لَمْ تَكُنْ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالحَدِيْثِ.(19/381)
وُلِدَ:فِي حُدُوْدِ سَنَةِ عِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَقَالَ السِّلَفِيّ:كَانَ ثِقَةً زَاهِداً.
قَالَ ابْنُ نَاصر:مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْس مائَة، وَأَوْصَى أَنْ يُدْفَنَ إِلَى جَانب إِبْرَاهِيْم الحَرْبِيّ.
قُلْتُ:وَمِمَّنْ تَلاَ عَلَيْهِ:أَبُو مُحَمَّدٍ سِبْطُ الخَيَّاط، وَعَبْدُ الوَهَّابِ بن مُحَمَّدٍ الصَّابونِي.
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ:تلوتُ عَلَيْهِ بِكِتَابِ(الجَامِع)لأَبِي الحَسَن الخَيَّاط، وَتَلاَ بِهِ عَلَى المصَنّف.(19/382)
(37/359)
تَلاَ بِالسَّبْع عَلَى:أَبِي عَلِيٍّ الحَسَن بن غَالِبٍ، وَعَلِيّ بن فَارِس الخَيَّاط.
تَلاَ عَلَيْهِ جَمَاعَة، مِنْهُم:أَبُو الكرم الشَّهْرُزُورِي، وَقَدْ سَمِعَ مِنْ أَبِي الطَّيِّب الطَّبَرِيّ، وَالقَاضِي أَبِي الحَسَنِ المَاوردي، وَمُحَمَّدِ بن عَلِيِّ بنِ شبَانَة الدِّيْنَوَرِيّ، وَأَبِي مُحَمَّدٍ الجَوْهَرِيّ، وَانتقَى عَلَيْهِ الحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللهِ الحُمَيْدِيّ.
وَحَدَّثَ عَنْهُ:إِسْمَاعِيْلُ بنُ السَّمَرْقَنْدي، وَابْنُ نَاصر، وَالسِّلَفِيّ، وَأَبُو طَالِبٍ بنُ خُضَيْرٍ، وَخطيب المَوْصِل أَبُو الفَضْلِ، وَعَبدُ المُنْعِمِ بنُ كُلَيْبٍ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ ابْنُ نَاصِرٍ:شَيْخٌ، صَالِح، ضَعِيْف، لاَ يُحْتَجُّ بِحَدِيْثِهِ، لَمْ تَكُنْ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالحَدِيْثِ.(19/381)
وُلِدَ:فِي حُدُوْدِ سَنَةِ عِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَقَالَ السِّلَفِيّ:كَانَ ثِقَةً زَاهِداً.
قَالَ ابْنُ نَاصر:مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْس مائَة، وَأَوْصَى أَنْ يُدْفَنَ إِلَى جَانب إِبْرَاهِيْم الحَرْبِيّ.
قُلْتُ:وَمِمَّنْ تَلاَ عَلَيْهِ:أَبُو مُحَمَّدٍ سِبْطُ الخَيَّاط، وَعَبْدُ الوَهَّابِ بن مُحَمَّدٍ الصَّابونِي.
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ:تلوتُ عَلَيْهِ بِكِتَابِ(الجَامِع)لأَبِي الحَسَن الخَيَّاط، وَتَلاَ بِهِ عَلَى المصَنّف.(19/382)
(37/359)
عدد المشاهدات *:
273711
273711
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013