الشَّيْخُ، الأَمِيْرُ، المُسْنِدُ، الدَّيِّنُ، أَبُو القَاسِمِ، شَمْسُ الدِّيْنِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ الصَّمَدِ بنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ السُّلَمِيُّ، البَغْدَادِيُّ، الصَّيْدَلاَنِيُّ، العَطَّارُ.
وُلِدَ: سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِيْهِ، وَأَبِي الوَقْت السِّجْزِيّ، وَابْن البَطِّيِّ.
وَحَدَّثَ (بِالصَّحِيْحِ)، وَ(عَبْد)، وَ(الدَّارِمِيّ)، وَكَانَ يذكر أَنَّهُ مِنْ وَلد أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَانِ السُّلَمِيّ، سَكَنَ دِمَشْقَ.
قَالَ ابْنُ النَّجَّارِ: كَانَ لَهُ دكانَ بِظَاهِر بَاب الفَرَادِيْس لِلْعطر، وَكَانَ صَدُوْقاً، مُتَدَيِّناً، مرضِيّ الطّرِيقَة.
وَقَالَ ابْنُ نُقْطَة: شَيْخ صَالِحٌ، ثِقَة، صَدُوْقٌ. (22/85)
قُلْتُ: حَدَّثَ عَنْهُ: هُمَا، وَالضِّيَاء، وَالمُنْذِرِيّ، وَالقُوْصِيّ، وَالزَّيْن خَالِد، وَمُحَمَّد بن عَلِيٍّ النُّشبِيّ، وَالرَّشِيْد العَامِرِيّ، وَالمحيِي بن عصرُوْنَ، وَالفَخْر عَلِيّ ابْن البُخَارِيِّ، وَالشَّمْس ابْن الكَمَال، وَالجمَال ابْن الصَّابُوْنِيّ، وَالعَلاَء بن صَصْرَى، وَالتَّقِيّ ابْن الوَاسِطِيّ، وَعِدَّة.
وظَهْر لِشيخنَا العِزِّ أَحْمَد ابْن العِمَادِ بَعْد مَوْته بَعْض كِتَاب (الدَّارِمِيّ) سَمِعَهُ مِنْهُ حُضُوْراً.
وَرَوَى عَنْهُ بِالإِجَازَةِ: عُمَر بن القَوَّاس.
مَاتَ: فِي سَابِعَ عَشَرَ شَعْبَان، سَنَة خَمْسَ عَشْرَةَ وَسِتّ مائَةٍ، وَدُفِنَ بقَاسِيُوْن.
وَفِيْهَا مَاتَ: الرُّكْن العَمِيْدِيّ -صَاحِب (الجُسْت)، وَ(الطّرِيقَة) تِلْمِيْذ الرَّضِيّ النَّيْسَابُوْرِيّ، اسْمه: أَبُو حَامِدٍ مُحَمَّد بن مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ السَّمَرْقَنْدِيّ الحَنَفِيّ - وَالمَلِك العَادل، وَصَاحِب المَوْصِل المَلِك القَاهِر مَسْعُوْد، وَصَاحِب الرُّوْم كيكَاوس، وَالشِّهَاب فِتيَان بن عَلِيٍّ الشَّاغُوْرِيّ الشَّاعِر صَاحِب (الدِّيْوَان)، وَزَيْنَب الشَّعْرِيَّة، وَأَبُو الفُتُوْحِ البَكْرِيُّ، وَآخَرُوْنَ. (22/86)
(42/88)
وُلِدَ: سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِيْهِ، وَأَبِي الوَقْت السِّجْزِيّ، وَابْن البَطِّيِّ.
وَحَدَّثَ (بِالصَّحِيْحِ)، وَ(عَبْد)، وَ(الدَّارِمِيّ)، وَكَانَ يذكر أَنَّهُ مِنْ وَلد أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَانِ السُّلَمِيّ، سَكَنَ دِمَشْقَ.
قَالَ ابْنُ النَّجَّارِ: كَانَ لَهُ دكانَ بِظَاهِر بَاب الفَرَادِيْس لِلْعطر، وَكَانَ صَدُوْقاً، مُتَدَيِّناً، مرضِيّ الطّرِيقَة.
وَقَالَ ابْنُ نُقْطَة: شَيْخ صَالِحٌ، ثِقَة، صَدُوْقٌ. (22/85)
قُلْتُ: حَدَّثَ عَنْهُ: هُمَا، وَالضِّيَاء، وَالمُنْذِرِيّ، وَالقُوْصِيّ، وَالزَّيْن خَالِد، وَمُحَمَّد بن عَلِيٍّ النُّشبِيّ، وَالرَّشِيْد العَامِرِيّ، وَالمحيِي بن عصرُوْنَ، وَالفَخْر عَلِيّ ابْن البُخَارِيِّ، وَالشَّمْس ابْن الكَمَال، وَالجمَال ابْن الصَّابُوْنِيّ، وَالعَلاَء بن صَصْرَى، وَالتَّقِيّ ابْن الوَاسِطِيّ، وَعِدَّة.
وظَهْر لِشيخنَا العِزِّ أَحْمَد ابْن العِمَادِ بَعْد مَوْته بَعْض كِتَاب (الدَّارِمِيّ) سَمِعَهُ مِنْهُ حُضُوْراً.
وَرَوَى عَنْهُ بِالإِجَازَةِ: عُمَر بن القَوَّاس.
مَاتَ: فِي سَابِعَ عَشَرَ شَعْبَان، سَنَة خَمْسَ عَشْرَةَ وَسِتّ مائَةٍ، وَدُفِنَ بقَاسِيُوْن.
وَفِيْهَا مَاتَ: الرُّكْن العَمِيْدِيّ -صَاحِب (الجُسْت)، وَ(الطّرِيقَة) تِلْمِيْذ الرَّضِيّ النَّيْسَابُوْرِيّ، اسْمه: أَبُو حَامِدٍ مُحَمَّد بن مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ السَّمَرْقَنْدِيّ الحَنَفِيّ - وَالمَلِك العَادل، وَصَاحِب المَوْصِل المَلِك القَاهِر مَسْعُوْد، وَصَاحِب الرُّوْم كيكَاوس، وَالشِّهَاب فِتيَان بن عَلِيٍّ الشَّاغُوْرِيّ الشَّاعِر صَاحِب (الدِّيْوَان)، وَزَيْنَب الشَّعْرِيَّة، وَأَبُو الفُتُوْحِ البَكْرِيُّ، وَآخَرُوْنَ. (22/86)
(42/88)
عدد المشاهدات *:
274036
274036
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013