الصَّاحِبُ الأَوْحَدُ، بَهَاءُ الدِّيْنِ، أَبُو العَلاَءِ زُهَيْرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ الأَزْدِيُّ، المُهَلَّبِيُّ، المَكِّيُّ، ثُمَّ القُوْصِيُّ، الكَاتِبُ.
لَهُ (دِيْوَانٌ) مَشْهُوْرٌ، وَشعرٌ رَائِقٌ.
مَوْلِدُهُ: سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بن أَبِي الكَرَمِ البنَّاءِ.
كَتَبَ الإِنشَاءَ لِلسُّلْطَانِ الملكِ الصَّالِحِ نَجْمِ الدِّيْنِ، ثُمَّ فِي الآخِرِ أَبْعَدَهُ السُّلْطَانُ، فَوَفَدَ عَلَى صَاحِبِ حَلَب الملكِ النَّاصِرِ، ثُمَّ فِي آخِرِ أَمرِهِ افْتقر، وَبَاعَ كُتُبَهُ، وَكَانَ ذَا مَكَارِمَ وَأَخلاَقٍ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ، فِي ذِي القَعْدَةِ. (23/356)
(43/395)
لَهُ (دِيْوَانٌ) مَشْهُوْرٌ، وَشعرٌ رَائِقٌ.
مَوْلِدُهُ: سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بن أَبِي الكَرَمِ البنَّاءِ.
كَتَبَ الإِنشَاءَ لِلسُّلْطَانِ الملكِ الصَّالِحِ نَجْمِ الدِّيْنِ، ثُمَّ فِي الآخِرِ أَبْعَدَهُ السُّلْطَانُ، فَوَفَدَ عَلَى صَاحِبِ حَلَب الملكِ النَّاصِرِ، ثُمَّ فِي آخِرِ أَمرِهِ افْتقر، وَبَاعَ كُتُبَهُ، وَكَانَ ذَا مَكَارِمَ وَأَخلاَقٍ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ، فِي ذِي القَعْدَةِ. (23/356)
(43/395)
عدد المشاهدات *:
277104
277104
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013