اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأربعاء 16 شوال 1445 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ???????? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ????????? ?????????????? ??????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

سم الله

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج
المجلد السادس عشر
كتاب الله هو حبل الله
( باب من فضائل أبي ذر رضي الله عنه )
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج
قوله [ 2473 ] ( فنثا علينا الذي قيل له ) هو بنون ثم مثلثة أي أشاعه وأفشاه قوله ( فقربنا صرمتنا ) هي بكسر الصاد وهي القطعة من الابل وتطلق ايضا على القطعة من الغنم قوله ( فنافر أنيس عن صرمتنا وعن مثلها فأتيا الكاهن فخير أنيسا فأتانا أنيس بصرمتنا أو مثلها معها ) قال أبو عبيد وغيره في شرح هذا المنافرة المفاخرة والمحاكمة فيفخر كل واحد من الرجلين على الآخر ثم يتحاكمان إلى رجل ليحكم أيهما خير وأعز نفرا وكانت هذه المفاخرة في الشعر أيهما أشعر كما بينه في الرواية الآخرى وقوله ( نافر عن صرمتنا وعن مثلها ) معناه تراهن هو وآخر أيهما أفضل وكان الرهن صرمة ذا وصرمة ذاك فايهما كان أفضل أخذ الصرمتين فتحاكما إلى الكاهن فحكم بأن أنيسا أفضل وهو معنى قوله فخير أنيسا أي جعله الخيار والافضل قوله ( حتى إذا كان من آخر الليل ألقيت كأني
(16/27)

خفاء ) هو بكسر الخاء المعجمة وتخفيف الفاء وبالمد وهو الكساء وجمعه أخفية ككساء وأكسية قال القاضي ورواه بعضهم عن بن ماهان جفاء بجيم مضمومة وهو غثاء السيل والصواب المعروف هو الأول قوله ( فراث علي ) أي أبطأ قوله ( أقراء الشعر ) أي طرقه وأنواعه وهي بالقاف والراء وبالمد قوله ( أتيت مكة فتضعفت رجلا منهم ) يعني نظرت إلى أضعفهم فسألته لأن الضعيف مأمون الغائلة غالبا وفي رواية بن ماهان فتضيفت بالياء وأنكرها القاضي وغيره قالوا لا وجه له هنا قوله ( كأني نصب أحمر ) يعني من كثرة الدماء التي سالت في بصرتهم والنصب الصم والحجر كانت الجاهلية تنصبه وتذبح عنده فيحمر بالدم وهو بضم الصاد واسكانها وجمعه أنصاب ومنه قوله تعالى وما ذبح على النصب قوله ( حتى تكسرت عكن بطني ) يعني انثنت لكثرة السمن وانطوت قوله ( وما وجدت على كبدي سخفة جوع ) هي بفتح السين
(16/28)

المهملة وضمها واسكان الخاء المعجمة وهي رقة الجوع وضعفه وهزاله قوله ( فبينا أهل مكة في ليلة قمراء أضحيان اذ ضرب على أسمختهم فما يطوف بالبيت أحد وامرأتين منهم تدعوان اسافا ونائلة ) أما قوله قمراء فمعناه مقمرة طالع قمرها والأضحيان بكسر الهمزة والحاء واسكان الضاد المعجمة بينهما وهي المضيئة ويقال ليلة أضحيان وإضحياته وضحياء ويوم ضحيان وقوله على أسمختهم هكذا هو في جميع النسخ وهو جمع سماخ وهو الخرق الذي في الاذن يفضي إلى الرأس يقال صماخ بالصاد وسماخ بالسين الصاد أفصح وأشهر والمراد بأصمختهم هنا آذانهم أي ناموا قال الله تعالى فضربنا على آذانهم أي أنمناهم قوله ( وامرأتين ) هكذا هو في معظم النسخ بالياء وفي بعضها وامرأتان بالالف والاول منصوب بفعل محذوف أي ورأيت امرأتين قوله ( فما تناهتا عن قولهما ) أي ما انتهتا عن قولهما بل دامتا عليه ووقع في أكثر النسخ فما تناهتا على قولهما وهو صحيح أيضا وتقديره ما تناهتا من الدوام على قولهما قوله ( فقلت هن مثل الخشبة غير أني لا أكني ) الهن والهنة بتخفيف نونهما هو كناية عن كل شئ وأكثر ما يستعمل كناية عن الفرج والذكر فقال لهما ومثل الخشبة بالفرج وأراد بذلك سب اساف ونائلة وغيظ الكفار بذلك قوله ( فانطلقتا تولولان وتقولان لو كان ها هنا أحد من أنفارنا ) الولولة الدعاء بالويل والأنفار جمع نفر أو نفير وهوالذي ينفر عند الاستغاثة ورواه بعضهم أنصارنا وهو بمعناه وتقديره لو كان هنا أحد من أنصارنا لانتصر لنا قوله ( كلمة تملأ الفم ) أي عظيمة لا شئ أقبح منها كالشئ
(16/29)

الذي يملأ الشئ ولا يسع غيره وقيل معناه لا يمكن ذكرها وحكايتها كأنها تسد فم حاكيها وتملؤه لاستعظامها قوله ( فكنت أول من حياه بتحية الاسلام فقال وعليك ورحمة الله ) هكذا هو في جميع النسخ وعليك من غير ذكر السلام وفيه دلالة لأحد الوجهين لأصحابنا أنه إذا قال في رد السلام وعليك يجزئه لأن العطف يقتضي كونه جوابا والمشهور من أحواله صلى الله عليه و سلم وأحوال السلف رد السلام بكماله فيقول وعليكم السلام ورحمة الله أو ورحمته وبركاته وسبق ايضاحه في بابه قوله ( فقد عني صاحبه ) أي كفني يقال قدعه وأقدعه اذا كفه ومنعه وهو بدال مهملة قوله صلى الله عليه و سلم في زمزم ( أنها طعام طعم ) هو بضم الطاء واسكان العين أي تشبع شاربها كما يشبعه الطعام قوله ( غبرت ما غبرت ) أي بقيت ما بقيت قوله صلى الله عليه و سلم
(16/30)

( أنه قد وجهت لي أرض ) أي أريت جهتها قوله صلى الله عليه و سلم ( لا أراها الا يثرب ) ضبطوه أراها بضم الهمزة وفتحها وهذا كان قبل تسمية المدينة طابة وطيبة وقد جاء بعد ذلك حديث في النهي عن تسميتها يثرب أو أنه سماها باسمها المعروف عند الناس حينئذ قوله ( مابي رغبة عن دينكما ) أي لا أكرهه بل أدخل فيه قوله ( فاحتملنا ) يعني حملنا أنفسنا ومتاعنا على إبلنا وسرنا قوله ( إيماء بن رحضة الغفاري ) قوله إيماء ممدود والهمزة في أوله مكسورة على المشهور وحكى القاضي فتحها ايضا وأشار إلى ترجيحه وليس براجح ورحضة براء وحاء مهملة وضاد معجمة مفتوحات قوله ( شنفوا له وتجهموا ) هو بشين معجمة مفتوحة ثم نون مكسورة ثم فاء
(16/31)

أي أبغضوه ويقال رجل شنف مثال حذر اي شانئ مبغض وقوله تجهموا اي قابلوه بوجوه غليظة كريهة قوله ( فأين كنت توجه ) هو بفتح التاء والجيم وفي بعض النسخ توجه بضم التاء وكسر الجيم وكلاهما صحيح قوله ( فتنافرا إلى رجل من الكهان ) أي تحاكما إليه قوله ( أتحفني بضيافته ) أي خصني بها وأكرمني بذلك قال أهل اللغة التحفة باسكان الحاء وفتحها هو ما يكرم به الانسان والفعل منه أتحفه قوله [ 2474 ] ( ابراهيم بن محمد بن عرعرة السامي ) هو بالسين المهملة منسوب إلى أسامة بن لؤي
(16/32)

وعرعرة بعينين مهملتين مفتوحتين بينهما راء ساكنة قوله ( فانطلق الآخر حتى قدم مكة ) هكذا هو في أكثر النسخ وفي بعضها الأخ بدل الآخر وهو هو فكلاهما صحيح قوله ( ما شفيتني فيما أردت ) كذا في جميع نسخ مسلم فيما بالفاء وفي رواية البخاري مما بالميم وهو أجود أي ما بلغتني غرضي وأزلت عني هم كشف هذا الامر قوله ( وحمل شنة ) هي بفتح الشين وهي القربة البالية قوله فرآه على فعرف أنه غريب ( فلما رآه تبعه ) كذا هو في جميع نسخ مسلم تبعه وفي رواية البخاري أتبعه قال القاضي هي أحسن وأشبه بمساق الكلام وتكون باسكان التاء أي قال له اتبعني قوله ( احتمل قريبته ) بضم القاف على التصغير وفي بعض النسخ قربته بالتكبير وهي الشنة المذكورة قبله قوله ( ماأني للرجل ) وفي بعض النسخ آن وهما لغتان أي ما حان وفي بعض النسخ أما بزيادة ألف
(16/33)

الاستفهام وهي مرادة في الرواية الاولى ولكن حذفت وهو جائز قوله ( فانطلق يقفوه ) أي يتبعه قوله ( لأصرخن بها بين ظهرانيهم ) هو بضم الراء من لأصرخن أي لأرفعن صوتي بها وقوله بين ظهرانيهم وهو بفتح النون ويقال بين ظهريهم



عدد المشاهدات *:
312767
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 30/03/2015

المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج

روابط تنزيل : ( باب من فضائل أبي ذر رضي الله عنه )
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  ( باب من فضائل أبي ذر رضي الله عنه ) لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج


@designer
1