تقديمُ الرُّؤى والأحلام على الاستخارة وتعليقها بها:
فقد يرى الإنسانُ رؤيا في الأمر الذي يريد أن يهمَّ به فيعمل بما فهم من هذه الرؤيا تاركًا الاستخارة مع تذكُّر لها ومكتفيًا بتلك الرؤيا غير المتيقَّنة، والتي ربَّما تكون حديثَ نفس، ويترك الاستخارةَ التي ثبت صدقُها ونفعُها بيقين.
ومنهم مَن يُعَلِّق صلاةَ الاستخارة بالرُّؤيا؛ فَيَستخير الاستخارةَ الشَّرعيَّة ويتوقَّف بعدها حتى يرى منامًا يفهم منه فعل ما استخار؛ فيكون الدَّافعُ له عند الفعل أو التَّرك هو ما رآه في منامه، وليس صلاة الاستخارة التي فيها تفويضُ الأمر إلى الله وتعظيمه والالتجاء إليه (73).
فقد يرى الإنسانُ رؤيا في الأمر الذي يريد أن يهمَّ به فيعمل بما فهم من هذه الرؤيا تاركًا الاستخارة مع تذكُّر لها ومكتفيًا بتلك الرؤيا غير المتيقَّنة، والتي ربَّما تكون حديثَ نفس، ويترك الاستخارةَ التي ثبت صدقُها ونفعُها بيقين.
ومنهم مَن يُعَلِّق صلاةَ الاستخارة بالرُّؤيا؛ فَيَستخير الاستخارةَ الشَّرعيَّة ويتوقَّف بعدها حتى يرى منامًا يفهم منه فعل ما استخار؛ فيكون الدَّافعُ له عند الفعل أو التَّرك هو ما رآه في منامه، وليس صلاة الاستخارة التي فيها تفويضُ الأمر إلى الله وتعظيمه والالتجاء إليه (73).
عدد المشاهدات *:
477002
477002
عدد مرات التنزيل *:
95677
95677
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 07/04/2015