اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم السبت 3 ذو القعدة 1445 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ????????? ??????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

أعوذ

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
الكتب العلمية
العقيدة
أخطاء الأنام حول الرؤى والأحلام للشيخ أحمد بن عبد الله بن فريح الناصر
كتمان الرُّؤَى الحَسَنَة وعدمُ محاولة تفسيرها والإخبار ببعض الرُّؤَى القبيحة ومحاولة تفسيرها
الكتب العلمية
كتمان الرُّؤَى الحَسَنَة وعدمُ محاولة تفسيرها والإخبار ببعض الرُّؤَى القبيحة ومحاولة تفسيرها:
فكم من شخص يرى أحلاماً مزعجةً فيدعوه حبُّ الاستطلاع أو الخوف المذموم إلى إخبار الآخرين بها ومحاولة تفسيرها؛ وهذا لا شَكَّ أنَّه خلافُ السُّنَّة التي جاءت بالحثِّ على إظهار الرُّؤَى الحسنة لمن تحب، وكتمان الرُّؤَى القبيحة؛ فقد ثبت عن النَّبيِّ صلى الله عليه و سلم أنَّه قال: «إذا رأى أحدُكم الرُّؤيا الحَسَنَة فَلْيُفَسِّرْها وَلْيُخْبر بها، وإذا رأى الرُّؤيا القبيحة فلا يُفَسِّرها ولا يُخْبر بها»(71)؛ فمَن ظَنَّ أنَّ الأفضلَ شرعًا أن لا يُفَسِّر الرُّؤيا أو أنَّ من التَّوَرُّع كتمانها فهذا مخالفٌ لحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي ندب إلى تفسيرها والإخبار بها إذا كانت حسنةً؛ بل إنَّه صلى الله عليه و سلم كان يسألهم بعد صلاة الصُّبح: «هل رأى أحدٌ منكم رؤيا؟ فليقصّها أَعْبُرْها له». أمَّا إذا كانت رؤيا يكرهها فهنا الأفضل كتمانها، ولعلَّ الحكمةَ من كتمانها ما أشار إليه ابنُ حجر؛ حيث قال: (وأمَّا كتمُها مع أنَّها قد تكون صادقةً فخفيت حكمتُه، ويحتمل أن يكون لمخافة تعجيل اشتغال سرِّ الرَّائي بمكروه تفسيرها؛ لأنَّها قد تبطئ، فإذا لم يُخْبر بها زال تعجيلُ رَوْعه وتخويفها، ويَبْقَى إذا لم يَعْبُرْها له أحدٌ بين الطَّمَع في أنَّ لها تفسيرًا حسنًا، أو الرَّجاء في أنَّها من الأضغاث؛ فيكون ذلك أسكن لنفسه)(72).

عدد المشاهدات *:
483080
عدد مرات التنزيل *:
96112
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 07/04/2015

الكتب العلمية

روابط تنزيل : كتمان الرُّؤَى الحَسَنَة وعدمُ محاولة تفسيرها والإخبار ببعض الرُّؤَى القبيحة ومحاولة تفسيرها
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  كتمان الرُّؤَى الحَسَنَة وعدمُ محاولة تفسيرها والإخبار ببعض الرُّؤَى القبيحة ومحاولة تفسيرها لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
الكتب العلمية


@designer
1