مالي رأيتك راكباً لهواك أظننت أن الله ليس يراك أنظر لنفسك فالمنية حيث ما وجهة واقفةٌ هناك حداك خذ من حراكك للسكون بخطةٍ من قبل ألا تستطيع حراك للموت داعٍ مزعجٌ وكأنه قد قام بين يديك ثم دعاك وليوم فقرك عدةٌ ضيعتها والمرأ أفقر ما يكون هناك لتجهزن جهاز منقطع القوى ولتشحقن عن القريب نواك وليسلمنك كل ذي ثقةٍ وإن ناداك ساعةً فبكاك مازلت توعظ كي تفيق من الصبا وكأنما يعلى بذاك سواك قد نلت من مرح الشباب وسكره ولقد رأيت الشيب كيف نعاك ومن السعادة أن تعف عن الخنا وتنيل خيرك أو تكف أذاك عدد المشاهدات *: 227241 عدد مرات التنزيل *: 88301 حجم الخط : 10 12 14 16 18 20 22 24 26 28 30 32 * : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة - تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 06/09/2016 المتون العلمية