اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الخميس 17 شوال 1445 هجرية
??? ?????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ??????? ??? ????? ??? ??? ???? ????? ????????????? ?????????? ??????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

بسم

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
المتون العلمية
الشيخ عبد الرحمن الحمين
تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى
المتون العلمية


المتون العلمية
  • تحتوي هذه الصفحة على تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى ،

    هو شاعر مسيحي أبدع في الشعر العربي و لذلك لقب بالنابغة

    و اسمه : زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري

    يَـا دَارَ مَيَّـةَ بالعَليْـاءِ ، فالسَّنَـدِ    أَقْوَتْ ، وطَالَ عَلَيهَا سَالِـفُ الأَبَـدِ

    وقَفـتُ فِيـهَا أُصَيلانـاً أُسائِلُهـا     عَيَّتْ جَوَاباً ، ومَا بالرَّبـعِ مِنْ أَحَـدِ

    إلاَّ الأَوَارِيَّ لأْيـاً مَـا أُبَـيِّـنُـهَا     والنُّؤي كَالحَوْضِ بالمَظلومـةِ الجَلَـدِ

    رَدَّتْ عَليَـهِ أقَـاصِيـهِ ، ولـبّـدَهُ     ضَرْبُ الوَلِيدَةِ بالمِسحَـاةِ فِي الثَّـأَدِ

    خَلَّتْ سَبِيـلَ أَتِـيٍّ كَـانَ يَحْبِسُـهُ     ورفَّعَتْهُ إلـى السَّجْفَيـنِ ، فالنَّضَـدِ

    أمْسَتْ خَلاءً ، وأَمسَى أَهلُهَا احْتَمَلُوا     أَخْنَى عَليهَا الَّذِي أَخْنَـى عَلَى لُبَـدِ

    فَعَدِّ عَمَّا تَرَى ، إِذْ لاَ ارتِجَـاعَ لَـهُ     وانْـمِ القُتُـودَ عَلَى عَيْرانَـةٍ أُجُـدِ

    مَقذوفَةٍ بِدَخِيسِ النَّحـضِ ، بَازِلُهَـا     لَهُ صَريفٌ ، صَريفُ القَعْـوِ بالمَسَـدِ

    كَأَنَّ رَحْلِي ، وَقَدْ زَالَ النَّـهَارُ بِنَـا    يَومَ الجليلِ ، عَلَى مُستأنِـسٍ وحِـدِ

    مِنْ وَحشِ وَجْرَةَ ، مَوْشِيٍّ أَكَارِعُـهُ     طَاوي المَصِيرِ ، كَسَيفِ الصَّيقل الفَرَدِ

    سَرتْ عَلَيهِ ، مِنَ الجَـوزَاءِ ، سَارِيَـةٌ     تُزجِي الشَّمَالُ عَلَيـهِ جَامِـدَ البَـرَدِ

    فَارتَاعَ مِنْ صَوتِ كَلاَّبٍ ، فَبَاتَ لَـهُ     طَوعَ الشَّوَامتِ مِنْ خَوفٍ ومِنْ صَرَدِ

    فبَـثّـهُـنَّ عَلَيـهِ ، واستَمَـرَّ بِـهِ     صُمْعُ الكُعُوبِ بَرِيئَـاتٌ مِنَ الحَـرَدِ

    وكَانَ ضُمْرانُ مِنـهُ حَيـثُ يُوزِعُـهُ     طَعْنَ المُعارِكِ عِندَ المُحْجَـرِ النَّجُـدِ

    شَكَّ الفَريصةَ بالمِـدْرَى ، فَأنفَذَهَـا    طَعْنَ المُبَيطِرِ ، إِذْ يَشفِي مِنَ العَضَـدِ

    كَأَنَّه ، خَارجَا مِنْ جَنـبِ صَفْحَتِـهِ     سَفّودُ شَرْبٍ نَسُـوهُ عِنـدَ مُفْتَـأَدِ

    فَظَلّ يَعْجُمُ أَعلَى الـرَّوْقِ ، مُنقبضـاً    فِي حالِكِ اللّونِ صَدْقٍ ، غَيرِ ذِي أَوَدِ

    لَمَّا رَأَى واشِـقٌ إِقعَـاصَ صَاحِبِـهِ     وَلاَ سَبِيلَ إلـى عَقْـلٍ ، وَلاَ قَـوَدِ

    قَالَتْ لَهُ النَّفسُ : إنِّي لاَ أَرَى طَمَـعاً     وإنَّ مَولاكَ لَمْ يَسلَـمْ ، ولَمْ يَصِـدِ

    فَتِلكَ تُبْلِغُنِي النُّعمَانَ ، إنَّ لهُ فَضـلاً     عَلَى النَّاس فِي الأَدنَى ، وفِي البَعَـدِ

    وَلاَ أَرَى فَاعِلاً ، فِي النَّاسِ ، يُشبِهُـهُ     وَلاَ أُحَاشِي ، مِنَ الأَقوَامِ ، مِنْ أحَـدِ

    إلاَّ سُليـمَانَ ، إِذْ قَـالَ الإلـهُ لَـهُ     قُمْ فِي البَرِيَّة ، فَاحْدُدْهَـا عَنِ الفَنَـدِ

    وخيّسِ الجِنّ ! إنِّي قَدْ أَذِنْـتُ لَهـمْ     يَبْنُـونَ تَدْمُـرَ بالصُّفّـاحِ والعَمَـدِ

    فَمَـن أَطَاعَـكَ ، فانْفَعْـهُ بِطَاعَتِـهِ     كَمَا أَطَاعَكَ ، وادلُلْـهُ عَلَى الرَّشَـدِ

    وَمَـنْ عَصَـاكَ ، فَعَاقِبْـهُ مُعَاقَبَـةً     تَنهَى الظَّلومَ ، وَلاَ تَقعُدْ عَلَى ضَمَـدِ

    إلاَّ لِمثْـلكَ ، أَوْ مَنْ أَنـتَ سَابِقُـهُ     سَبْقَ الجَوَادِ ، إِذَا استَولَى عَلَى الأَمَـدِ

    أَعطَـى لِفَارِهَـةٍ ، حُلـوٍ تَوابِعُـهَا     مِنَ المَواهِـبِ لاَ تُعْطَـى عَلَى نَكَـدِ

    الوَاهِـبُ المَائَـةِ المَعْكَـاءِ ، زَيَّنَـهَا     سَعدَانُ تُوضِـحَ فِي أَوبَارِهَـا اللِّبَـدِ

    والأُدمَ قَدْ خُيِّسَـتْ فُتـلاً مَرافِقُـهَا     مَشْـدُودَةً بِرِحَـالِ الحِيـرةِ الجُـدُدِ

    والرَّاكِضاتِ ذُيـولَ الرّيْطِ ، فانَقَـهَا    بَرْدُ الهَوَاجـرِ ، كالغِـزْلاَنِ بالجَـرَدِ

    والخَيلَ تَمزَعُ غَرباً فِي أعِنَّتهَا كالطَّيـرِ     تَنجـو مِـنْ الشّؤبـوبِ ذِي البَـرَدِ

    احكُمْ كَحُكمِ فَتاةِ الحَيِّ ، إِذْ نظـرَتْ     إلـى حَمَامِ شِـرَاعٍ ، وَارِدِ الثَّمَـدِ

    يَحُفّـهُ جَـانِبـا نِيـقٍ ، وتُتْبِعُـهُ     مِثلَ الزُّجَاجَةِ ، لَمْ تُكحَلْ مِنَ الرَّمَـدِ

    قَالَتْ : أَلاَ لَيْتَمَا هَـذا الحَمَـامُ لَنَـا     إلـى حَمَـامَتِنَـا ونِصفُـهُ ، فَقَـدِ

    فَحَسَّبوهُ ، فألفُـوهُ ، كَمَا حَسَبَـتْ    تِسعاً وتِسعِينَ لَمْ تَنقُـصْ ولَمْ تَـزِدِ

    فَكَمَّلَـتْ مَائَـةً فِيـهَا حَمَامَتُـهَا     وأَسْرَعَتْ حِسْبَةً فِـي ذَلكَ العَـدَدِ

    فَلا لَعمرُ الَّذِي مَسَّحتُ كَعْبَتَهُ وَمَـا     هُرِيقَ ، عَلَى الأَنصَابِ ، مِنْ جَسَـدِ

    والمؤمنِ العَائِذَاتِ الطَّيرَ ، تَمسَحُـهَا     رُكبَانُ مَكَّةَ بَيـنَ الغَيْـلِ والسَّعَـدِ

    مَا قُلتُ مِنْ سيّءٍ مِمّـا أُتيـتَ بِـهِ     إِذاً فَلاَ رفَعَتْ سَوطِـي إلَـيَّ يَـدِي

    إلاَّ مَقَـالَـةَ أَقـوَامٍ شَقِيـتُ بِهَـا     كَانَتْ مقَالَتُهُـمْ قَرْعـاً عَلَى الكَبِـدِ

    إِذاً فعَـاقَبَنِـي رَبِّـي مُعَـاقَـبَـةً     قَرَّتْ بِهَا عَيـنُ مَنْ يَأتِيـكَ بالفَنَـدِ

    أُنْبِئْـتُ أنَّ أبَـا قَابُـوسَ أوْعَدَنِـي     وَلاَ قَـرَارَ عَلَـى زَأرٍ مِـنَ الأسَـدِ

    مَهْلاً ، فِـدَاءٌ لَك الأَقـوَامُ كُلّهُـمُ     وَمَا أُثَمّـرُ مِنْ مَـالٍ ومِـنْ وَلَـدِ

    لاَ تَقْذِفَنّـي بُركْـنٍ لاَ كِفَـاءَ لَـهُ     وإنْ تأثّـفَـكَ الأَعـدَاءُ بالـرِّفَـدِ

    فَمَا الفُراتُ إِذَا هَـبَّ الرِّيَـاحُ لَـهُ    تَرمِـي أواذيُّـهُ العِبْرَيـنِ بالـزَّبَـدِ

    يَمُـدّهُ كُـلُّ وَادٍ مُتْـرَعٍ ، لجِـبٍ     فِيهِ رِكَـامٌ مِنَ اليِنبـوتِ والخَضَـدِ

    يَظَلُّ مِنْ خَوفِـهِ ، المَلاَّحُ مُعتَصِـماً    بالخَيزُرانَة ، بَعْـدَ الأيـنِ والنَّجَـدِ

    يَوماً ، بأجـوَدَ مِنـهُ سَيْـبَ نافِلَـةٍ     وَلاَ يَحُولُ عَطـاءُ اليَـومِ دُونَ غَـدِ

    هَذَا الثَّنَـاءُ ، فَإِنْ تَسمَعْ بِـهِ حَسَنـاً    فَلَمْ أُعرِّضْ ، أَبَيتَ اللَّعنَ ، بالصَّفَـدِ

    هَا إنَّ ذِي عِذرَةٌ إلاَّ تَكُـنْ نَفَعَـتْ     فَـإِنَّ صَاحِبَـها مُشَـارِكُ النَّكَـدِ

     

    المتون العلمية


  • عدد المشاهدات *:
    129712
    عدد مرات التنزيل *:
    71295
    حجم الخط :

    * : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 13/08/2009 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

    - تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 13/08/2009

    المتون العلمية

    روابط تنزيل : تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى
     هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
    أرسل إلى صديق
    . بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
    . بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
    انسخ ترميز المادة  تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى  : swf امتداد
    اضغط هنا لتنزيل البرنامج / المادةاضغط هنا لتنزيل  تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى
    اضغط هنا للطباعة طباعة
     هذا رابط  تلاوة الحمين لمعلقة النابغة الذبيانى  لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
    يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
    المتون العلمية

    
    @designer
    1