أبو الحسن على بن عبيد الواحد الفقية البغدادي الشاعر الماجن المعروف بصريع الدلال قتيل الغوانى ذي الرقاعتين له قصيدة مقصورة عارض بها مقصورة ابن دريد يقول فيها
وألف حمل من متاع تستر * أنفع للمسكين من لقط النوى
من طبخ الديك ولايذبحه * طار من القدر إلى حيث انتهى
من دخلت في عينه مسلة * فسله من ساعته كيف العمى
والذقن شعر في الوجوه طالع * كذلك العقصة من خلف القفى
إلى أن ختمها بالبيت الذي حسد عليه وهو قوله * من فاته العلم وأخطاه الغنى
فذاك والكلب على حد سوى * قدم مصر في سنة ثنتى عشرة وأربعمائة وامتدح فيها خليفتها الظاهر لا عزاز دين الله بن الحاكم واتفقت وفاته بها في رجبها
وألف حمل من متاع تستر * أنفع للمسكين من لقط النوى
من طبخ الديك ولايذبحه * طار من القدر إلى حيث انتهى
من دخلت في عينه مسلة * فسله من ساعته كيف العمى
والذقن شعر في الوجوه طالع * كذلك العقصة من خلف القفى
إلى أن ختمها بالبيت الذي حسد عليه وهو قوله * من فاته العلم وأخطاه الغنى
فذاك والكلب على حد سوى * قدم مصر في سنة ثنتى عشرة وأربعمائة وامتدح فيها خليفتها الظاهر لا عزاز دين الله بن الحاكم واتفقت وفاته بها في رجبها
عدد المشاهدات *:
307720
307720
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013