وزير الصالح نجم الدين أيوب أرسله إلى دمشق فحاصرها مع الخوارزمية أول مرة حتى أخذها من يد الصالح إسماعيل وأقام بها نائبا من جهة الصالح أيوب ثم مالأ الخوارزمية مع الصالح اسماعيل عليه فحصروه بدمشق ثم كانت وفاته في العشر الاخر من رمضان هذه السنة عن ست وخمسين سنة فكانت مدة ولايته بدمشق أربعة أشهر ونصف وصلى عليه بجامع دمشق ودفن بقاسيون إلى جانب أخيه عماد الدين وفيها كانت وفاة وقاف القليجية للحنفية وهو الأمير
عدد المشاهدات *:
304297
304297
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013