قوله : "باب استواء الظهر في الركوع" أي من غير ميل في الرأس عن البدن ولا عكسه. قوله: "وقال أبو حميد" هو الساعدي. قوله: "هصر ظهره" بفتح الهاء والصاد المهملة أي أماله. وفي رواية الكشميهني: "حنى " بالمهملة والنون الخفيفة وهو بمعناه، وسيأتي حديث أبي حميد هذا موصولا مطولا في " باب سنة الجلوس في التشهد " بلفظ: "ثم ركع فوضع يديه على ركبتيه ثم هصر طهره " زاد أبو داود من وجه آخر عن أبي حميد " ووتر يديه فتجافى عن جنبيه " وله من وجه آخر " أمكن كفيه من ركبتيه وفرج بين أصابعه ثم هصر ظهره غير مقنع رأسه ولا صافح بخده" .
(2/275)
(2/275)
عدد المشاهدات *:
377392
377392
عدد مرات التنزيل *:
140350
140350
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013