الَّتِي يُنْسَبُ إِلَيْهَا الزَّيْنَبِيُّوْنَ.
كَانَتْ طِفْلَةً مَعَ أَهلِهَا بِالحُمَيْمَةِ، ثُمَّ نَشَأَتْ فِي السَّعَادَةِ، وَرأَتْ عِدَّةَ خُلَفَاءٍ، أَوَّلُهُم ابْنُ عَمِّهَا السَّفَاحُ، ثُمَّ المَنْصُوْرُ، ثُمَّ المَهْدِيُّ، ثُمَّ الهَادِي، ثُمَّ الرَّشِيْدُ، ثُمَّ الأَمِيْنُ، ثُمَّ المَأْمُوْنُ، وَطَالَ عُمُرُهَا، وَوَلِيَ أَبُوْهَا وَأَخَوَاهَا مُحَمَّدٌ وَجَعْفَرٌ.
رَوَتْ عَنْ: أَبِيْهَا.
حَدَّثَ عَنْهَا: وَلَدُهَا؛ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ الإِمَامُ، وَعَاصِمُ بنُ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدُ بنُ الخَلِيْلِ بنِ مَالِكٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ صَالِحٍ القُرَشِيُّ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ مُوْسَى العَبَّاسِيُّ، وَالمَأْمُوْنُ، وَكَانَ يُكْرِمُهَا، وَيُجِلُّهَا.
وَبَقِيَتْ إِلَى سَنَةِ بِضْعَ عَشْرَةَ وَمائَتَيْنِ.
وَيُقَالُ: عَاشَتْ إِلَى بَعْدِ المَأْمُوْنِ، وَعُمِّرَتْ، فَطِرَادٌ الزَّيْنَبِيُّ وَأَقَارِبُهُ مِنْ ذُرِّيَّةِ عَبْدِ اللهِ وَلَدِهَا. (10/239)
(19/219)
كَانَتْ طِفْلَةً مَعَ أَهلِهَا بِالحُمَيْمَةِ، ثُمَّ نَشَأَتْ فِي السَّعَادَةِ، وَرأَتْ عِدَّةَ خُلَفَاءٍ، أَوَّلُهُم ابْنُ عَمِّهَا السَّفَاحُ، ثُمَّ المَنْصُوْرُ، ثُمَّ المَهْدِيُّ، ثُمَّ الهَادِي، ثُمَّ الرَّشِيْدُ، ثُمَّ الأَمِيْنُ، ثُمَّ المَأْمُوْنُ، وَطَالَ عُمُرُهَا، وَوَلِيَ أَبُوْهَا وَأَخَوَاهَا مُحَمَّدٌ وَجَعْفَرٌ.
رَوَتْ عَنْ: أَبِيْهَا.
حَدَّثَ عَنْهَا: وَلَدُهَا؛ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ الإِمَامُ، وَعَاصِمُ بنُ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدُ بنُ الخَلِيْلِ بنِ مَالِكٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ صَالِحٍ القُرَشِيُّ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ مُوْسَى العَبَّاسِيُّ، وَالمَأْمُوْنُ، وَكَانَ يُكْرِمُهَا، وَيُجِلُّهَا.
وَبَقِيَتْ إِلَى سَنَةِ بِضْعَ عَشْرَةَ وَمائَتَيْنِ.
وَيُقَالُ: عَاشَتْ إِلَى بَعْدِ المَأْمُوْنِ، وَعُمِّرَتْ، فَطِرَادٌ الزَّيْنَبِيُّ وَأَقَارِبُهُ مِنْ ذُرِّيَّةِ عَبْدِ اللهِ وَلَدِهَا. (10/239)
(19/219)

421240

0

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 12/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 12/12/2013