الأُسْتَاذ، العَارِفُ، أَبُو يَعْقُوْبَ إِسْحَاقُ بنَ مُحَمَّدٍ الصُّوْفِيّ، النَّهْرجُورِيُّ.
صَحِبَ الجُنَيْد، وَعَمْرَو بن عُثْمَانَ المَكِّيَّ.
وَجَاور مُدَّة، وَمَاتَ بِمَكَّةَ.
قَالَ أَبُو عُثْمَانَ المَغْرِبِيُّ:مَا رَأَيْتُ فِي مَشَايِخنَا أَنورَ مِنْهُ.
السُلَمِيّ:سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بنَ عَبْدِ اللهِ الرَّازِيَّ، سَمِعْتُ أَبَا يَعْقُوْب النَّهْرَجُورِيَّ، يَقُوْلُ:فِي الفنَاءِ وَالبقَاءِ:
هُوَ فَنَاءُ رُؤْيَةِ قيَام العَبْدِ للهِ، وَبقَاءُ رُؤْيَةِ قيَامِ الله فِي الأَحْكَامِ.
وَعَنْهُ قَالَ:الصِّدْقُ موَافقَةُ الحَقِّ فِي السرِّ وَالعلاَنيَة، وَحَقِيْقَةُ الصِّدْقِ القَوْلُ بِالْحَقِّ فِي موَاطن الهَلَكَة.
قَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ فَاتك:سَمِعْتُ أَبَا يَعْقُوْب، يَقُوْلُ:الدُّنْيَا بحرٌ، وَالآخِرَة سَاحِلُ، وَالمركب التَّقْوَى، وَالنَّاس سَفْر.
وَعَنْهُ:قَالَ:اليَقينُ مُشَاهَدَةُ الإِيْمَان بِالغَيْبِ.
وَعَنْهُ:أَفضلُ الأَحْوَالِ مَا قَارنَ العِلْمَ.
تُوُفِّيَ النَّهْرَجُورِي سنَةَ ثَلاَثِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.(15/234)
(29/212)
صَحِبَ الجُنَيْد، وَعَمْرَو بن عُثْمَانَ المَكِّيَّ.
وَجَاور مُدَّة، وَمَاتَ بِمَكَّةَ.
قَالَ أَبُو عُثْمَانَ المَغْرِبِيُّ:مَا رَأَيْتُ فِي مَشَايِخنَا أَنورَ مِنْهُ.
السُلَمِيّ:سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بنَ عَبْدِ اللهِ الرَّازِيَّ، سَمِعْتُ أَبَا يَعْقُوْب النَّهْرَجُورِيَّ، يَقُوْلُ:فِي الفنَاءِ وَالبقَاءِ:
هُوَ فَنَاءُ رُؤْيَةِ قيَام العَبْدِ للهِ، وَبقَاءُ رُؤْيَةِ قيَامِ الله فِي الأَحْكَامِ.
وَعَنْهُ قَالَ:الصِّدْقُ موَافقَةُ الحَقِّ فِي السرِّ وَالعلاَنيَة، وَحَقِيْقَةُ الصِّدْقِ القَوْلُ بِالْحَقِّ فِي موَاطن الهَلَكَة.
قَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ فَاتك:سَمِعْتُ أَبَا يَعْقُوْب، يَقُوْلُ:الدُّنْيَا بحرٌ، وَالآخِرَة سَاحِلُ، وَالمركب التَّقْوَى، وَالنَّاس سَفْر.
وَعَنْهُ:قَالَ:اليَقينُ مُشَاهَدَةُ الإِيْمَان بِالغَيْبِ.
وَعَنْهُ:أَفضلُ الأَحْوَالِ مَا قَارنَ العِلْمَ.
تُوُفِّيَ النَّهْرَجُورِي سنَةَ ثَلاَثِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.(15/234)
(29/212)
عدد المشاهدات *:
277092
277092
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 14/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 14/12/2013